اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِقْدُ لُؤْلُؤٍ ♡

،*

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه

بَارك الله فيكَ ، مَوضوعك فِي غَايَة الأهمِيَة

يَجب أن نُؤدِي الصّلاة بِقلب حَاضر خَاشِع لله تعَالَى ،
فَالخُشوع فِي الصّلاة وَاجب ، قَال شيخ الإسلام ابن تيمية :
وَيدل علَى وجوب الخُشوع قول الله جَل وَعلا :
( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ) المؤمنون / 2

وَمِنْ فضَائِل الخُشوع أن الله جَل وَعلا مَدح الخَاشِيعِن فِي قولِهِ تعَالَى :
( وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً ) الإسراء / 109

وَمِنْ أهم أسبَاب الخُشوع الإيمَان وَ معرِفَة الله ،
فَفِي الصّلاة نحن نَقف بَين يَدِي الله وَ نكون فِي مُقَابلة خَاصة . .

أسأل الله أن يُبَارك لنَا فِيمَا تبقَى مِنْ أعمَارنَا

جزَاك الله خيراً ، وَشكراً لكَ

وَالسَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُة
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

وجزاكِ ربي بالمثل
بارك الله فيكِ

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !