اكيرا" كنت انتظر في الخارج جالسا على مقاعد الأنتظار بين فتره و اخرى اسمع صوت المايك للنداء للطوارء او لطبيب وفتره اسمع انات المرضى لم انتظر طويلا حتى خرجت إلي الممرضه وخبرتني انها استيقظت فقفزت من مكاني لأدخل إليها وبعدما اغلقت الباب : هل انتي بخير الآن حبي |