اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح مزيفه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freshlogin هههههههههه يمكن أنا ما أوعدك
ههههههه كمان يا نيالنا و الله أنا مش خايفة على نفسي أنا خايفة على حبايبنا خخ
ههههههههههه اسمعي مقطع رومنسي من تالفي
كلما اقترب منك اتنفس رائحتك انت اكسجيني وحبي لاتقترب اكثر لاني*********:coolcool:اكمل
المهم رومنسيه وياسلام |
شوفي هاذ.. احم احم
شو رأيك بهاي رومنسية و حزينة
ابتسمت تلك الفتاة وهي تمشط شعرها الأسود الذي ينسدل على كتفيها بنعومة ورقة..وتتطلع الى نفسها في المرآة..كانت بيضاء البشرة..جميلة وبريئة الملامح.. تصرفاتها تجعلها اقرب الى الأطفال..مع انها قد تجاوزت سن الثامنة عشرة..
كانت أشبه بالملاك عندما تبتسم..ابتسامتها يمكن ان تذيب جبالا من الغضب الذي تعيش بداخلك..وكانت مدللة والدها وخصوصا بعد وفاة والدتها..وبعد ذلك الحادث المشئوم الذي أثر بالجميع فيما عداها هي لأنها كانت صغيرة السن لحظتها..لم تعلم بم يدور حولها..او بم يحدث..فطفلة لم تتعدى الثانية من عمرها كيف لها ان تدرك ان والدتها قد توفت في ذلك الحادث..وإنها هي..تلك الطفلة الصغيرة باتت سجينة هذا المقعد الى الأبد....