يا صابر !،،،
عندما تتخذ الصبر والرضا منهجًا في حياتك،
ظنًا منك أن الله سيعطيك ” بقدرِ ” صبرك!
أو سيجازيك -على الأقل- بما هو يوازيك أو يخفف عنك ،
أقول لك:
ثق أنه سيعطيك ” فوق ” صبرك،
و ضعف ضعف رضاك،
و ما هو أرحب من ظنونك وأوسعُ من توقعاتك،
و كلّما كثفت إحسان ظنك به ، أكرمك
لأنّه الله و لأن الله ، إذا أعطى .. أدهشْ .
سبحانك ربي ما ارحمك بعبادك