عرض مشاركة واحدة
  #123  
قديم 08-18-2007, 10:44 PM
 
رد: ما اسم هذا المكان الاثري مسابقة سياحية جديدة


برج العرب

فندق قصر الإمارات، الذي أفتتح رسميا منتصف الشهر الماضي في العاصمة أبوظبي، أرقى وأفخم الفنادق والمنتجعات ومراكز المؤتمرات في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسطو واحدا من افخم الفنادق على مستوى العالم





كنوسوس (باليونانية: Κνωσός) هي مدينة ملكية قديمة تقع في شمال إقريطش (كريتي) بالقرب من كاندية (إراكلو)، ازدهرت فيها الثقافة في العصر البرونزي بين عامي 2000 و 1400 قبل الميلاد. وهي موقع متاهة دايدالوس الأسطورية وقصر الملك مينوس. كانت عاصمة الملك مينوس ومركز الحضارة المينوسية. في الألفية السابعة قبل الميلاد استقر فيها مهاجرون من الأناضول مما أدى لازدهارها في ذلك الوقت.
بني فيها قصران رئيسيان في الفترة المينوسية الوسطى وفي حوالي العام 1720 قبل الميلاد بعد حدوث زلزال في المدينة. في عام 1580 قبل الميلاد تقريباً بدأت الحضارة المينوسية بالامتداد لكامل اليونان حيث أثرت بشكل كبير على حضارة ميكناي. في عام 1400 قبل الميلاد دمر قصرها بواسطة النار، ففقدت المدينة بعضاً من أهميتها السياسية، فتحول المركز السياسي الأيجي إلى مدينة ميكناي.



مغارة جعيتا أن يطلق عليها لؤلؤة السياحة اللبنانية، فهي تشكل محطة مهمة لجذب السياح على مدار السنة، وتستقطب المغارة، وهي من أروع التحف الطبيعية في الشرق، أكثر من ربع عدد السياح في لبنان البالغ عددهم العام الماضي نحو مليون 300 ألف حسب إحصائية وزارة السياحة اللبنانية.
وتقع المغارة في وادي نهر الكلب التاريخي والذي يبعد 18 كيلو مترا شمال بيروت، وهي تتألف من طبقتين: مغارة سفلى (مائية) وعليا (جافة). المغارة السفلى يتدفق منها نهر جوفي يشكل الجزء المغمور من منابع نهر الكلب، وقد اكتشفت من قبل الأمريكي وليام طومسون عام 1836م وافتتحت أمام الجمهور في سنة 1958م، بعد تأهيلها على يد المهندس والفنان والنحات اللبناني غسان كلينك. وزيارة المغارة السفلى تتم بوساطة قوارب صغيرة إلى مسافة 600 متر تقريبا من أصل حوالي 6900 متر تم اكتشافها حتى الآن، كما أنها تقفل أمام الزائرين عند ارتفاع منسوب المياه في الشتاء وذلك لبضعة أيام في السنة. ويقف على مدخل المغارة "حارس الزمن" وهو أضخم منحوتة في الشرق الأوسط، ويبلغ ارتفاعها 6 أمتار 0 سنتم ووزنها 75 طنا.
أما المغارة العليا فاكتشفها منقبون لبنانيون عبر المغارة المائية في عام 1958م وافتتحت في عام 1969م بعد تجهيزها بممرات للمشاة تلائم طبيعة المغارة، وذلك لتأمل المنحوتات الطبيعية الخلابة على مسافة 750 مترا من أصل 2200 متر. وتبقى درجة الحرارة داخل المغارتين على مدار السنة ثابتة: 16 درجة مئوية في المغارة السفلى، 2 درجة مئوية في المغارة العليا. وإذا كانت زيارة المغارة السفلى تتم بواسطة القارب، فإن زيارة المغارة العليا تكون سيرا على الأقدام.

12,5 نقطة
__________________
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

{...فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ}(الرعد : 17)

التعديل الأخير تم بواسطة الوردة الجورية ; 08-21-2007 الساعة 02:22 PM