( 3 ) لن يموت شر لين معه آيضا ؟ سَ اتكلم ب صفة * مينارو * ! وافق ذاك المغني المشهور جدًا ع طلبي واللذي كان اسمه كآي ، حددت موعداً معه لنتناقش عن موضوع البرنامج الترفيهي " نجوم الشوُكو " كان الموعد غداً ، انتهى دوامي بعد جهد وعند خروجي ناداني ريك وكان منهكًا يبدو انه كان يبحث عني تكلم ب آبتسامه ريك * هناك شخص ماء يود رؤيتك * ! ذهبت ل ذاك الشخص واللذي لم يكن سوى ذاك المحقق ، آبتسمت له ورحب بي ب رسميه وسألني إن كان ب آستطاعتي ان اتجاوب مع آسألته ووافقت بكل سهوله ، ذهبنا للمقهى المجاور لمبنى الاذاعه ، وبدأ ب آول سؤال * هل تعرفين احدا من معارف لين ؟ * قاطعته مبتسمه * هل لي ان اعرف اسمك ؟ يبدو انك لن تدعني وشآني حتى تمسك ب القآتل ! * امقتني ب نظره مخيفه وعاد ل يقول * آسمي آكيررا * واخرج بطاقة رقمه وعنوانه والغير ! اخذت البطاقه ب كل رحب وعاد ل يكمل اسالته * هلا جآوبتي عن سؤالي ؟ * انا والتي كنت آشكر القاتل ليلاً ونهارًا ولا آريد آن يكشف عنه ! كنت سعيده جدًا ب موت لين وقلت ب كل صرآحه * آنا لن اساعدك ولن آجاوب ع آي سؤال لا آريد آن آجاوب عنه ~ لانني سعيده حقاا ب موته ! وقد شكرت القاتل كثيراً * واردفت بعدها ب سعاده * هل هناك آسأله اخرى ؟ * آكيرا محاولاً كتم غضبه بسببي واللذي لم يبعد ناظريه عني بعد ونهض ورحل لكنه بعد برهه عاد عند خروجي من المقهى قائلا * اريد رقم هاتفك * اعطيته رقم هاتفي ورحل دون رجعه ! مابه لما يزعج نفسه بقضية هذا الرجل المعتوه ؟ اليس جيدا انه ماتّ واراح عآئلته من شره ! لماذا يبحثون عن القاتل ؟ انني اشكره ! لو كنت قادره ع اسقاط القضيه واغلاق ملفاتها لفعلت ذالك بسرعه ! لكن المسؤل عن قضيته والذي كان شريرًا بعد لين ، هو اخاه الآحمق ! انا لم اره ابدًا لكن سيكون ك آخاه ! عدت للمنزل والقيت ب نفسي ع السرير , واصبحت افكر ف جرئتي امام المحقق ؟ انه لا يستحق كل هذا ف هذا عمله ! هل علي ان اجعله ان يتنازل ودون شعور مني اتصلت على هاتفه ورد بسرعه عجيبه ، وقال * اه هل ستتنازلين عن قرارك الغريب وتخبريني عن معارف " لين " او اصدقائه ؟ * ضحكت ب خفه * آرى آنك سهل جدًا ، كنت سَ اطلب منك آن تتنازل عن القضيه ! صدقني لا جدوى ! * تنهد بعدها * س تجعلين من نفسكِ مشتبه به مره اخرى ، ارجو ان لا تكرري كلامك هذا مره اخرى امام اي احد * واغلق بعدها .. مزاجه السيء يزعجني ! محقق ف الثلاثين من عمره لديه شعر بني فاتح جدًا ، ورموش كثيفه جذابه ، بشرته البيضاء ايضًا لها طابع جميل ! طويل جدًا وله جسم رشيق .. غطيت نفسي ب الفراش وتمتمت * ان استمر سيموت هماً حقا ! * وعدت اقلب ب هاتفي عابثه .. انتهى يومي دون شيء يذكر ! نهضت باكرا فقد كان لدي عمل مع ذاك المغني ، ولابد من مقابلته .. هممت ب سرعه للعمل وتآخر المدعو كاي عن الوقت المحدد ب نصف سآعه ! انه يغيظني ، ويستهين ب الوقت ايضاً ، وصل آخيرا مغنينا المشهور كاي ! واللذي كان ورآئه مدير آعماله اللذي بدآ من شكله انه غبي جداً .. تقدمت له ورحبت به بينمآ آيشيجو يغمز ويهمس لي آن لا آوبخه ع تأخيره ف صمت ! وكآلعاده كان جالسًا ومن يستمع ل حديثنا كان مدير اعماله الغبي ._. .. كآي كآن قمحي البشره , يتمتع ب ليآقه تسريحة شعر غريبه ب شعر آسود يتخلله الكثير من آلبياض، لااا آعلم اذا كانت موضه آن يجعل شعره وكآنه عجووز خرف هه ! لم يعجبني البتّه و ب عنف وآضح مني * كاي ، لم نسمع رأيك بعد ؟ * كاي والذي تكلم ب آبتسامه متصنع البراءه * مدير آعمالي كينتآ يتولى هذذا اذا لا فائده من رآيي ؟ * كتمتُ غضبي وواصلت المنآقشه مع كينتا الغبي @@ .. ! آنتهى العمل ع خير , لاكنني لا آشعر ب الرآحه بتاتًا . ف آحس بَ آنّ هناك شخص مآء يلحقُ بي . عند خروجي من آلمبنى آجتازني شيء سريع وبعدها صرخت بقوه لمس خدي قليلاً وآصابه ، عندمآ رآيت لذاك الشيء السريع واذا به سكين حآد . . انتابني شعور كبير ب الخوف وعرفت بَ آنني مستهدفه بعد فتره .
التعديل الأخير تم بواسطة خارجة عن القانون ; 02-08-2013 الساعة 03:55 PM |