02-08-2013, 07:03 PM
|
|
جوليت: حسنا يجب ان نذهب الان الى اللقاء تولين: الى اللقاء مارك: انا ايضا سأذهب تولين: ابقى قيلا روبرت بهدوء: اتريد ان نوصلك معنا مارك"حقا لا رغبة لى بالقيادة" مارك: ان لم يكن لديك مانع روبرت : لا ابدا تفضل في السيارة كان الصمت سيد المكان جوليت بهدوء: اذا مارك كم عمرك مارك ببرود: 17 جوليت بابتسامة : لازلت صغيرا مارك" لما تبتسم هكذا ؟ لا احد يبتسم هكذا غيرها سوف احرجها" مارك ببرود: وانتي كم عمرك؟ جوليت: 20 مارك بسخرية: كنت اظن انك سوف ترمين بي من السيارة ضحكت جوليت : لماذا ؟ مارك ببرود: لان الفتاة تغضب من ان يسألها احد عن عمرها او وزنها جوليت بهدوء: انها امور تافهه لا يجب الغضب عليها ثم صمت قاتل الى ان وصلوا الى منزل مارك جوليت: اهذا هو ؟ مارك ببرود: اجل ثم نزل دون حتي ان يشكرهم تحركت السيارة الى منزل جوليت جوليت بضحك: هل نمت روبرت ؟ روبرت :لا غفوت فقط جوليت : اذا الحمد لله اني من اقود والا تعرضنا لحادث روبرت بنعاس: تصبحين على خير توقفت تلك السيارة في ذلك الحي القديم الذي يعتبر ملجأ للفقراء نزلت منها تلك الشابة تمشي لذلك المنزل فاعترض طريقها شاب ......:مرحبا جميلتي ......... بإشميزاز: لست جميلتك اتفهم ثم ما هذه الرائحة أكنت تشرب ........: نعم مارايك أن نتامي معي الليلة ........ بغضب : هل تظن اني قذره مثلك ومثل فتياتك .....بشراسة:انت ابتعد عن أختي ........ بفرح: أنيتا ....بخوف: المتوحشة وهرب وكأنه لم يكن لتركض الفتاة التي لم تكن إلا جوليت إلى أختها أنيتا أنيتا بشر: هرب الاحمق جوليت ببكاء: لقد كنت خائفة أنتيا بإستغراب: من يراكي يظن أنك كنتي ستقتلينه وتقولين خائفة جوليت بخوف: كنت أمثل أنيتا بغضب:وأين الاحمق أخيك جوليت بحزن : بالسيارة انه متعب بشدة أنيتا بقسوه : اعطني هاتفك جوليت بإستغراب : خذي أنيتا: سأعود بعد قليل جوليت: اين تذهب بهذا الوقت ثم رفعت كتفيها بلا مبالاه : لا خوف عليها اصلا .....:لماذا انتي هنا وحدك جوليت بفزع: من ثم بإرتياح : هذا انت جاكسي اخفتني جاكسي بحنان: لا تخافي عزيزتي جوليت: ساعدني بانزال روبرت من السيارة جاكسي بخوف : لماذا هل هو مصاب ؟ جوليت: لا انما نائم جاكسي بإبتسامة ساحرة: اذهبي انتي وانا سأحمله جوليت قبلت خده وصعدت لاعلى بينما حمل هو روبرت كطفل صغير وصعد لاعلى وضعه على الفراش الذي على الارض ثم غطاه جيدا وقبله على جبينه قائلا بهمس: احلاما سعيدة في مكان اخر دخل والتعب مسيطرا عليه صاعدا الدرج ......بإستهزاء: حمد لله على السلامة ......بملل: ما الامر انا متعب .......بسخرية: طبعا فالمجهود الذي قمت به لضرب اختككان متعبا مارك ببرود: ارحميني اريد النوم ألسون بغضب: تريد الرحمه لما لم ترحم اختك المسكينة او حنينها انت حتي لم تكلف نفسك السؤال عنها مارك ببرود: اعلم انها بخير والا لم تكوني انتي هنا ألسون بغضب اكبر: وهل يعني كونها بخير أن الامر يمر مرور الكرام هكذا ؟ مارك ببرود ولا مبالاه: لا اهتم من هي لاخاف عليها ثم لا تزعجيني هكذا ألسون بعصبية: كيف تكللمني هكذا انا امك اتفهم مارك ببرود: وماذا تريدين مني ان افعل ؟ ألسون ببكاء: الاحترام فقط أنا أحبك مارك لما.... قاطعها مارك بغضب: انتي تكذبين ألسون بحزن : انا احبك صدقني كيف اكرهك وانت ابني من تعبت بحملك وربيتك مارك بصراخ: لا انتي وذلك الرجل لا تحبوني منذ صارت عائلتنا اغني اسرة باليابان وانتي لا هم لكي غير المال وهو العمل بينما نحن غير موجودين اقتربت ألسون منه واحتضنته وهي تبكي لكن دفعها لتسقط على الارض وذهب لغرفته ووالدته ذلك القلب الحنون تفطر وهو يبكي دوبلس بصدمة : حبيبتي ما الامر؟ ألسون: لا رد دوبلس حملها وصعد بها الى الجناح الخاص بهما ووضعها على السرير دوبلس : والان ما الامر ؟ ألسون ببكاء: ماذا فعلنا يا دوبلس ؟ دوبلس بإستغراب : ما الامر ما الذي فعلناه ألسون بحزن: نحن سبب برود مارك تلك الحادثة اثرت على نفسيته دوبلس بحزن: يوما ما سوف يقدرون ما فعلناه ألسون ببكاء: متي متي في احدى غرف القصر فتح ذلك الشاب الصندوق الخشبي الصغير ليخرج منه عقد رجالى http://www.n2hr.net/up/do.php?img=3390 مارك بحزن : لماذا رحلتي ؟ انتي من كان يفهمني لينظر لصورة الفتاة التي امامه http://www.n2hr.net/up/do.php?img=3391 ويتمتم كيندا |