القصة كتيييييييييير رووووووعة سلمت اناملك الذهبية وربي حماس في حماس متشوقة للبارت القادم نروح للأسئلة :
1 - ما رأيكم بالبارت ؟
خطيييييييييير يزننننننن
2 - هل أكمل أم لا ؟ :hmmm:
اكيد ويا ويلك اذا وقفتي لاني متحمسة كتير ودي اعرف شو راح يصير بعد كذا
3 - ما هو أفضل مقطع ؟
ذا أغلقت عيناى وأنا أحاول أن أتذكر أين أنا بالضبط ، نظرت حولي ورؤيتى كانت مشوشة بسبب الضوء القوى .
فى البداية لم أرَ شيئاً ، لكن بعد قليل رأيت أنى فى غرفة مضاءة بها سرير واحد وتبدو كالمشفى ، وكان يوجد بعض الأجهزة متصلة بذراعيّ .. بعدها رأيت هذا الرجل ..
كان يقف بجانب الباب ، ويرتدى زياً أبيضاً غريباً ، وكانت يحمل سلاحاً أزرقاً ضخماً يشبه السيف وبالتأكيد ، هذا ليس الممرض !!
كان يرتدى مثل الفرسان فى العصور القديمة ! بعبارة أخرى يبدو مريعاً ومخيفاً جداً ، عندما حاولت التحرك نظر إلىّ لذا توقفت لأنى شعرت بالخوف ، نظرت إليه وقلت بقليل من السخرية : " مرحباً أيها النبيل ، هل تمانع أن تخبرنى أين أنا ؟ "
بدا وكأنه لم يسمع أى شئ ، لذا قلت بكثير من الجدية بصوتى : " سأكون شاكرة لك اذا عملت ما الذى يجرى هنا ! "
حسناً ! إنه أصم ! إنه لم يتحرك حتى !
كنت غاضبة لأنه لم يعرنى أى انتباه لذا قررت أن أتحرك للخطوة التالية ، بدون أن يلاحظ ، أزلت تلك الاجهزة من على ذراعيّ بعدها وقفت وجريت تجاه الباب ، أعلم بأنى لن أقدر على الهرب لكنى أردت أن أُحرك هذا الأحمق !
الباب لم يكن له مقبض لأفتحه لكن حولت أن أفتحه بطريقة أو بأخرى .
نظرت إلى ذلك الرجل ولم أعرف لماذا شعرت بأنه يضحك علىّ بسبب محاولاتى الغبية عديمة الفادة وعلمت أيضاً بأنه رآنى أزيل هذه الأجهزة من علىّ ذراعىّ .
لم يفعل أى شئ ، سورى أنه ابتعد قليلاً ليشاهدنى ، اكتشفت بأنه يحصل على بعض المرح وهو يشاهدنى ، لذا أوقفت أفعالى الغبية ونظرت له بغضب وقلت : " ماذا ؟ أأنت أصم ؟ "
لم يجبنى ووقف كالحائط .
نظرت له بغضب مجدداً ونظرت إلى الخوذة القديمة الغبية التى كان يرتديها ، لم تكن تظهر أى شئ من وجهه اللعين ! حتى عينيه كانت مغطاة بشئ يبدو كنظارة شمس سوداء .
رجعت إلى السرير وجلست فوقه ، كان لا يزال يقف فى مكانه وينظر إلى الباب ، لذا خمنت أنه مجرد آلة .
ثم سألته : " هل أنت آلة غبية ؟ "
لم يلتفت إلىّ بل ذهب ليقف بجانب الباب مجدداً .
عرفت هذا السر ! أياً يكن من يفعل هذا ، هو يريد منى أن أُجن وهذا الشخص يعرفنى جيداً ويعرف أيضاً أكيرا ، هذا إن لم يكن أكيرا هو الذى يفعل هذا كله ...
لكنى لا أظن أن أكيرا هو المسئول عن كل هذا ، يوجد شئ خارق يحدث هنا واذا كان هذا ما يحدث ، اذاً سأشعر بالاثارة لأعرف ما يحصل .
سألت الآلة الغبية قائلة : " هل أنت فضائى ؟ "
لم أعرف لماذا أحببت هذا السؤال وبدأت بالضحك على نفسي ! .
4 - هل فعلاً يوهان صادق بأنه من بُعد آخر ؟ وماذا قد يريد من جينا ؟
اعتقد نعم/لا اعلم سننتظر ونرى
5 - أى انتقادات أو اقتراحات ؟ لا لا يوجد يلا بانتظار البارت القادم بلييييييييييز لا تتأخري علينا تقبلي مروري دمتِ بود |