عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-14-2013, 06:48 PM
 
رواية (وصية حبيبي الراحل) >> قصتي الرومانسية بيني انا وصديقي

السلام عليكم هذه الرواية أؤلفها انا وصديقي انه مشغول ولن يستطيع ان ينزل البارتات انه محارب الظلام
لذلك اخذت اذنه وانا من سينزل بدلا عنه .


{ المدخل}

(في ذلك اليوم عندما تحب شخصا ما بشدة
وتري انك ستفعل المستحيل لكي يحبك
ولكن مع الاسف تشعر وكانه لا يبادلك الشعور
وفوق كل ذلك يجرح مشاعرك ويحدثك ببرود
وفي يوم من الايام يخرج مشاعره التي كان يخفيها اليك
ولكن صعب ان تفتح عينك في يوم من الايام بعدما فرحت معه
وتجده قد رحل الي الابد وتركك وحدك
)

اسم الرواية : وصية حبيبي الراحل

نوع الروايه : حزينه _ رومانسية _ بوليسيه _ مدرسية تقريبا

الشخصيات : نتعرف عليها في القصة

التنبيهات ( التحذيرات) : 1- دخول من هو اصغر من
15 عاما .
2- يمنع نقل القصة دون كتابه مؤلفينها .

3- يمنع الرد الغير لائق .

4- يمنع الدردشة علي القصة في الموضوع .

5- ممنوع قول (لما اخترت فتاة البطلة وانت فتي) كل شئ ساخبركم به في ميعاده .


المألف : انا (يزن) و محارب الظلام هو (سامر)

{المخرج}

(من الصعب ان يموت اغلي ما تملك
والاصعب ان يقول لك "لا تبكي علي فراقي"
وهو لا يعلم مدي حجم ذلك الالم
من الصعب ان تجد شخصا ما بجوارك
ومعك في اشد محنتك
وضحي بنفسه لاجلك انت وحدك
ومع ذلك لا تعلم ولا تبادله الشعور
ولكن عندما يكون ذلك الشخص في خطر وتشعر بانه سيرحل
لا تريد تركه ابدا لانه الوحيد الذي يفهم معاناتك
)

البارت الاول

بدأنا .

قالت بنعاس :آه ابتعد عني ايها الاحمق اريد النوم سأقتلك حتما

اتي بكوب ماء بارد وسكبه عليها وهي نهضت مفزوعه نظرت

الي الشاب قليلا

وقالت بصراخ : احمق لما فعلت ذلك

قال بصوته الهادئ : لا شئ عزيزتي كل ما في الامر انك

تأخرتي علي اول يوم لكي في المدرسة


نضهت من السرير بسرعه وخرج الشاب وهي دخلت الي دورة

المياة بسرعه شديده وارتدت ملابس المدرسة ووضعت شعار

المدرسة ونظرت الي الساعة وما ان رأتها حتي استشاطت غضبا

قالت بصراخ : الفريد ايها الاحمق

فخرجت من غرفتها وهي تتمتم بكلمات ليست مفهومه وبينما تنزل

من الجَرد

قالت وهي تنظر اليه : لما فعلت ذلك

قال بهدوء : لا اريدك ان تتأخري

قالت بغضب : بربك ان لم اكن اختك ماذا ستفعل

قال بهدوء : هيا لكي لا تتاخري

فنزلت اليه وهي غاضبه وجلست وبدأت تاكل الطعام الذي اعده

اخاها لها

قال الفريد بهدوء : جوليا

فنظرت اليه جوليا ليكمل كلامه قائلا : انا اعلم انكي ربما تكوني

غاضبة لتصرفاتي ولبرودي ولكن لا اعلم ماذا حدث لي هذا شئ

خارج عن سيطرتي


فقبلته من جبينه وقالت : اعلم ذلك اخي ولا تقلق انا لست غاضبة

منك


فقبلها هو ايضا من جبينها ووضع الطعام في حقيبتها

قال : هل اوصلك

قالت : لا لا اذهب الي عملك

قال : لا ساذهب متاخرا اليوم

قالت باستغراب : لما ماذا عن مهامك

قال الفريد بهدوء : لم اتخلي عنها ولكن لم يحن وقتها

قالت جوليا بابتسامه : هههه حسنا اذن فــلترتاح

قال الفريد : كما تريدين الي اللقاء

قالت بابتسامه : الي اللقاء

التعريف بــ الشخصياتان


جوليا : هي فتاة طيبة عمرها 18 سنه آخر سنه لها في الثانوية تحب اخاها جدا ومستحيل ان تتركه تبكي اذا تاخر وتقلق عليه كثيرا وهي بطلة القصة تقريبا صفاتها مجتهدة جدا في دراستها وطيبة القلب


الفريد : شاب في 23 من عمره يحب اخته كثيرا يعمل شرطي وعمله سري للغاية ولم يخبر احد سوي اخته صفاته انه هادئ نوعا ما ولا يحب الاختلاط كثيرا عنده مرض ولكن لا يخبر اخته لكي لا تقلق عليه توفي والدية منذ خمس سنين ومازال صورة والدايه وهم يموتا معلقة في ذهنه و هم اثرياء نوعا ما



بينما كانت جوليا تمشي اصطدمت بفتي ولكن الفتي لم يكلف نفسه

عناء الاعتذار بل ذهب وتركها اخذت تتمتم ببعض الكلمات

قالت وهي غاضبة وتتمتم بغضب : احمق ابله اهوج احمق كبير

علي الاقل يجب ان يعتذر لقد ضاع اول يوم مني في المدرسه

الان هذا ما كان ينقصني


فنظرت الي الارض اذ هي قلادة فضيه مرصعة بـ الالماس

خالص نظرت فيها واعجبت بها ولكن ليست من عادتها ان تأخذ

شئ ليس ملكها فعلمت انها ربما تكون لذلك الفتي اخذت تركض

خلفه ولكن لم تلحقة ولكن وصلت الي بيته او بالاحري القصر

الذي يعيش فيه نظرت اليه بذهول كانت تريد ان تدخل وتذهب

قالت في نفسها : "هل اذهب واعطيها له ام لا ولكن المدرسة

ساتاخر ولكن ماذا ان كانت مهمة له ساعطيها له واخلص منها

لاني اعلم اني ساكون افكر فيها لا باس هيا لاذهب وادخل
"

ذهبت الي الحارس

قالت : سيدي لقد دخل من هنا فتي هل استطيعا الدخول خلفه

الحارس : اسف يمنع دخول الغرباء

قالت بتبرير : ولكن سيدي هناك شئ مهم

الحارس : لا استطيع

قالت : حسنا كما تريد

فذهبت ولم يكن لها الا ان تقفز من فوق السور وبــ الفعل ذهبت

الي السور وتسلقته وقفزت ووصلت الي حديقة المنزل ووجدت

الباب طرقته بخفه ففتحت لها خادمه جميله

قالت جوليا : سيدتي هناك فتي دخل منذ قليل هل تنادي عليه

قالت الخادمة : اسفه يمنع دخول الغرباء

قالت جوليا : صدقيني انا اريده بسرعه

فاتي صوت من داخل القصر هادئ ورجولي قائل : من علي

الباب


فاتي وبقيت تحدق فيه فنظر لها باستغراب ولكن حينما اكتشفت

انها كانت تنظر فيه نظرت الي الارض بخجل

قالت بخجل : اسفة سيدي دخل فتي هنا منذ قليل اريده

قال : تفضلي

الشخصية الجديده

ليون : فتي عمره 20 عاما له دور ثانوي في القصة طيب القلب

جاك : فتي عمره 17 عاما يحب الازعاج ولكن حينما يكون سئ المزاج لا يتكلم مرح جدا ايضا له دور ثانوي في القصة

دخلت جوليا وبهرت بجمال البيت اجلسها علي اريكة بيضا اللون

ونظر فيها

قال ليون : ماذا هناك ما الامر لما تريدين اخي

قالت جوليا بخجل : اسفة سيدي الامر ضروري وانا اريده

قال ليون : بشرط ان تخبريني كيف دخلتي

قالت بخجل شديد : اسفة سيدي لقد تسلقت سور الحديقة

قال ليون باستغراب : انتي قوية اذن

فنادي علي جاك ونزل جاك بغضب

قال جاك : ما الامر

قال ليون لانه يعرف مزاج اخاه الان : فتاة تريد محادثتك

نظر اليها وتذكرها هي من قال بغضب : ماذا تريدين يا بلهاء

اكل ذلك لاني لم اعتذر


حزنت جوليا كثيرا لانها اخطئ فهمها كان بامكانه ان يقول لها

انسة او اي شئ ولكن انه اهانها وايضا امام اخاه هذا محرج

بالنسبه لها وابضا قد جرحها انزلت راسها

قالت : مخطئ يا سيدي كل ما اريد قوله لك انك اوقعت هذه منك

واخرجت القلادة نظر لها بصدمة ولم يصدق فاحتضنتها بشده

وهي ستنفجر من الخجل

قال لها بفرح : شكرا لك لا ادري كيف اشكرك اطلبي اي شئ

وافعله لك


قالت بخجل بعد ان ابتعد عنها : اسفه لا اريد انا فقط اريد

الخروج


قال ليون : لما لا تجلسين قليلا

قالت : اسفه تاخرت علي المدرسة

قال ليون : حسنا

واوصلاها الي البوابة وقالا معا : عيديها مرة اخري

وذهبت وهي مبتسمة وما ان ابتعدت عنهم قليلا حتي بدات

بالجري لانها تاخرت علي المدرسة وصلت اليها ودخلت غرفة

المدير وسجلت نفسها واعطاها ورقة فصلها فاخذتها وقبل ان

تدخل الفصل لم تسمع صوت فعلمت ان الاستاذ موجود طرقت

الباب واذن لها الاستاذ بالدخول ودخلت

قال الاستاذ : لما تاخرتي

قالت : اسفه انا جديده

قال : لا باس عرفي علي نفسك

قالت : مرحبا اسمي هو جوليا اتمني ان نصبح اصدقاء

قال الفصل بصوت واحد : مرحبا جوليا

قالت : اهلا بكم

قال الاستاذ : اهلا بك تستطيعين الجلوس بجانب سامر هناك

وذهبت وجلست بجواره

قالت بخفوت : مرحبا

لكنه لم يجب فقررت تجاهله ولم تحدثه وبدات تنتبه علي

الحصص

الشخصية الجديدة

سامر : عمره 18 سنه هو من يجلس بجانب جوليا علي المقعد فتي هادئ ولا احد يعلم عنه شئ صديق الفريد ولكن يخفي ذلك وايضا يعمل في مقر الشرطة مبرمج ولا احد يعلم بذلك ابدا ويعتبر بطل قصتنا



انتهي البارت الاول

اسف لا اعلم كيف اطرح اسئله لذا ساقول

1_ما ارائكم وهل اعجبتكم قصتي ؟


2_ هل هناك انتقاداتكم اتمني سماع انتقاداتكم ؟!

3_ وماذا برئيكم اجمل مقطع عجبكم ؟!


ملاحظة : اسف لن استطيع ارسال البارت القادم لكم لاني مازلت

مستجدا وعلي الاقل المشاركة يجب ان تكون 50 وانا مازلت

جديد اسف