كم هو قاسٍ شتائك رغم الدفئ
الذي وهبتك ايها هذا العام
وكم هي جدباء اغصان اشجارك من الاوراق
رغم غزاة ماطري في صيف هذا العام
كم ذلك الشوق الذي اعياني إليك
رغم كل ماوهبته لك من شوق
كم من الكلمات ساحملها لك
مع الرياح لتسمعي صوتي
لكني افضل المجيئ هذالعام بنفسي
نعم سأءتي اليك
كذلك الربيع
وساترك ورائي كل القصول الباقية لهذا العام ..
|