الموضوع
:
مسابقة ..(افضل تقرير عن سلطان عثماني )..
عرض مشاركة واحدة
#
49
02-14-2013, 10:49 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف حاالكم وكيف حااالكـ~ حفيدتي ؟؟؟.......آن شاء الله بخيررر
آآآآسفه ع التأخير بس حصل معي كم ظرف وتسذآآ>.<"
المووووهم هدي مشاركتي بمسابقه أفضل تقرير عن سلطان عثماني
وهدآآ تقرير عن بايزيد الثاااني
بايزيد الثاني بن محمد الفاتح هو ثامن السلاطين العثمانيين، عاش بين عامي
1447
و
1512
، وتقلد الحكم منذ عام
1481
، عرف عنه أنه كان يؤلف الشعر، ويؤلف الموسيقى ويتقن فن الخط العربي.
ولد بايزيد في القرن التاسع الهجري، وكان أكبر أولاد أبيه السلطان محمد الفاتح. حكم فى عهد أبيه مقاطعة أماسيا. تولى السلطه بعد أبيه بعد أن نازعه أخوه جم عليها.
كان بايزيد أكبر أولاد السلطان محمد الفاتح ، وكان حاكماً في عهد أبيه مقاطعة القرمان ، وكان الولد الثاني للسلطان محمد الفاتح يُدعى (
جم
) ، ويحكم مقاطعة القرمان ، والأمير بايزيد هو الذي سيتولى السلطهـ~ بعد وفاة أبيه ، وكلا الوالدين كان بعيداً عن إسطنبول.
وكانت رغبة قرماني محمد باشا في تولية الأمير جم ، لذا فقد أرسل من يخبره بوفاة والده كي يأتي وربما استطاع تسلم الأمر ، غير أن حاكم الأناضول سنان باشا أدرك اللعبة فقتل رسول الصدر الأعظم إلى الأمير جم قبل أن ينقل له الخبر ، وكانت رغبة الانكشارية وعطافتهم مع الأمير بايزيد فلما أخبروا بما فعل الصدر الأعظم قاموا عليه وقتلوه ونهبوا المدينة ، وأقاموا (
كركود
) نائباً عن أبيه حتى يصل إلى عاصمته.
وصل الأمير بايزيد فاستقبله الانكشاريون ، وطلبوا منه العفو على ما فعلوا كما طلبوا منه طلبات نفذها لهم كلها ، وبويع بايزيد سلطاناً ، وتسلم الأمر ، ومع أنه كان محباً للسلم وللاشتغال بالعلم إلا أن أحوال البلد اقتضت أن يترك ما عرف ويتسلم الأمر بشدة.
عندما وصل خبر وفاة السلطان محمد الفاتح إلى ابنه جم سار إلى بورصة ، واحتلها عنوة ، ودعا أخاه السلطان بايزيد لتقسيم البلاد بينهما بحيث يستقل جم بآسيا ، ويستقل بايزيد بأوربا ، فلم يوافقه السلطان وحاربه ، ودخل بورصة ففر جم ، والتجأ إلى المماليك عام
886
حيث بقي عاماً كاملاً عند السلطان قايتباي في القاهرة ، وبعدها انتقل إلى حلب ، وبدأ يراسل الأمير قاسم حفيد أمراء القرمان ، ووعده بإعادة إمارة القرمان إن تمكن الأمير جم أن يحكم الدولة العثمانية ، فسارا معاً للهجوم على قونية لكنهما فشلا فشلاً ذريعاً. وحاول الأمير جم المصالحة مع أخيه السلطان أن يعطيه مقاطعة ، فرفض ذلك السلطان حيث فهم تقسيم الدولة ، وانطلق الأمير جم إلى رهبان جزيرة رودوس فاستقبلوه ، غير أن السلطان اتصل بهم ، وطلب منهم إبقاء الأمير جم عندهم تحت الإقامة الجبرية مقابل دفع مبلغ من المال من السلطان للرهبان ، وعدم التعرض للجزيرة ما دام حياً فوافق الرهبان على ذلك ، ورفضوا تسليمه إلى ملك المجر ، ثم رفضوا تسليمه إلى إمبراطور ألمانيا ليتخذوه سيفاً يقاتلون به الدولة العثمانية ، ولكنه سلم بعدئذ إلى فرنسا ، ومنها إلى البابا ، والمهم أنه مات عام
900
وهو بهذا الحال قد استراح منه السلطان سواء أكان تحت الإقامة الجبرية أم عندما توفيي.
لقد حدث صدام بين كلا الطرفين السلطان بايزيد الثاني بالدولة الصفوية في إيران فقد صمم إسماعيل الصفوى على مد نفوذه الى الاراضى العثمانية الواقعة فى شرقى الاناضول , فأرسل مئات من الدعاة الذين نجحوا فى نشر رسالتهم بين الرعاةوالحقيقة هي أن السلطان بايزيد فى بداية الامر لم يرد الاشتباك مع الدولة الصفوية للأسباب التالية :..~
أ-
لتعاطفه في البداية مع اسماعيل الصفوي
ب-
تجنب الحرب مع الدولة الصفوية نظرا لانشغاله بمشكلات أخرى
ت-
خوفه من الدعوة الصفوية فمن الممكن أن تغري عدداً من جنوده على اعتناقها
لذلك سعى لأرسال الرسائل لإسماعيل الصفوى لأقناعه بالتخلى عن المذهب الشيعى ولكن حدث فى سنة
1805
م استولى إسماعيل الصفوى على بغداد ومعظم جنوب ايران وأجرى مذابح ضد المسلمين السنيين وهدم المساجد
فى واقع الامر ان بايزيد لجأ الى انهاء تلك الممارسات ضد السنيين وارسل للماليك فى مصر طلبا فى مساعدته ضد الدولة الصفوية ولكن الاخيرى اكتفت بأرسال رسالة لوالى حلب بالوقوف ضد المد الصفوي .
وقام بايزيد بأرسال الرسائل الى دولة “”أزبك “” فى خراسان ومن ثم قامت بعدة هجمات شغلت الصفويين
وقد حدث في سنة
917هـ
/
1511م
، أن أثار أتباع الشاه إسماعيل الصفوي في جنوب غربي الأناضول، ثورة شيعية قوية على الحكم العثماني، ونهب الثوار كوتاهية، وتقدموا نحو بروصة إلا أن الدولة العثمانية تصدت لهم وقضت على الثورة، وقتل قائدها شاه قولي كما قتل أيضاً علي باشا قائد القوات العثمانية
اهتم بايزيد بإنشاء المباني العامة وفعل أعمال الخير ، فبنى الجوامع والمدارس والعمارات ودور الضيافة والمستشفيات للمرضى والحمامات والجسور ، ورتب للمفتي ومن في رتبته من العلماء في زمنه كل عام عشرة آلاف عثماني ولكل واحد من مدرسي المدارس السلطانية ما بين سبعة آلاف وألفين عثماني ، وكذلك رتب لمشايخ الطرق الصوفية ومريديهم ولأهل الزوايا كل واحد على قدر رتبته ، وصار ذلك أمراً جارياً ومستمراً ، وكان يحب أهل الحرمين الشريفين مكة والمدينة .
وحدثت في زمانه زلازل عظيمة في القسطنطينية فأخربت ألفاً وسبعين بيتاً ومئة وتسعة جوامع ، وجانباً عظيماً من القصور وأسوار المدينة ، وعطلت مجاري المياه ، وصعد البحر إلى البر فكانت أمواجه تتدفق فوق الأسوار ، ولبثت تلك الزلزلة تحدث يومياً مدة 45 يوماً ، وما أن سكنت الأمور كلف السلطان 15 ألفاً من العمال بإصلاح ما تهدم.
كما يعتبر المجمع العلمى الذى شيد بين عامى 1500 _ ا505 من أقدم المجمعات التى حافظت على بنائها الاصلى فى إسطنبول ونلاحظ على الجامع الذى توسط مبانى المجمع و أقيم فوق مرتفع مجاور لـ السراى القديم
وكان بايزيد قد أقام قبل ذلك مجمعا فى أدرنة شيده المعمارى خير الدين بين عامى 1484م _1488م وكان يضم داراً للشفاء تعالج المرضى من الامراض العضوية و النفسية وتستخدم لذلك الموسيقى و الغذاء المناسب والجو الهادئ لعلاج المرضى النفسيين
ومن اهم اعمال بايزيد الثانى المعمارية هو مسجده الذى بناة فى مدينة اسطنبول ويعتبر مسجد بايزيد الثانى اول اثر عثمانى يمكن رصد تأثير كنيسة آيا صوفيا وتسطيع معرفة المزيد عن مسجد بايزيد
كان بايزيد الثانى يقرأ بدقة كل كتاب يقدم إليه ويكافئ صاحبه مكافأة تتفق و قيمة الكتاب كأجر عن التأليف , ويقابل المؤلفين ذوى الكتب القيمة
كما كان يتقرب للعلماء لينهل من معرفتهم ومهتم بعلم الفلك
وكان مهتماً بالعلم وانشاء المجمعات العلمية ويحب الاستماع للقرآن والاحاديث
توفي في الطريق وهو ذاهب إلى ديمتوقة فنقل نعشه إلى إسطنبول حيث دفن بجوار جامعه الشريف سنة
918
هـ وخلفه ابنه السلطان سليم الأول.
_-_-_-_-_-_-
_-_-_-_-_-_-
_-_-_-_-_-_-
_-_-_-_-_-_-
وكذآآآآآ أأأكون خلصة التقريررر
أعرف انه طويل بس يلآآآآهـ~
آآتمنى يكون عجبكم وتسذآآآ~
حبيت أشكررر
♥Ḿเѕѕ ĐọỎđỵ ••
ع المسااابقهـ الروووعهـ~
و
أحزان الليل
ع التصاااميم^^