رد: نبرة ٌ أخيره .. .. .. كيفَ بالأمنيات أن تقصُرَ عنوةً بعدَ أن ملأها الضجيج وحسبيَ إمرأة تمتصُ نخاع الصمت من بينِ أمواجٍ تلاطمت وحروفٍ خُطتْ ،،، إن خشت بطبيعتها الأساطير ولم تحسب حساب اللعنات المتواترة إن طالَ بها الأمد ، أنثى التراب أصابعُكِ ما زالتْ ترتقي كما يحلو لها أن ترتقي وبروعه شكراً لهتافكِ ووجودكِ هنا دمتي بخير ،،، ،، ، |