كـَانَ يُوسف عَليهِ السلام مَسْجُونًا.. وَمَـعَهُ
شَابَان آخَرَان
كَـانَ يُوسف اﻷجْمَل وَاﻷحْسَن وكَان فَوْقَ
كُلِ ذَلِكَ نَبياً..
لَكِنْ
الله أخْرَجهُم قبلهُ..
وَظل هُو رغْم كُل مُميزاتِه بَعدهُم في
السِجن بضْع سِنين..
اﻷول خَرج ليُصبح خادِمًا..
والثاني خَرج ليقتل..
ويُوسف انتظر كثيرًا..
لكنهُ خَرَجَ ليُصبح عَزيزَ مِصر..
إصْـبرْ فَإنَ اللَه يَعْلَم وأنْت لَآ تَعْلَم.