أورد أبو الحسن الندوي في إحدى ندواته هذين البيتين : ولي كبدٌ مقروحة من يبيعني بها كبداً ليست بذات قروح أباها عليَّ الناس لا يشترونها ومن يشتري ذا علة بصحيح وعلق على ذلك رحمه الله ، إن هذا الشاعر كبده مقروحة
يريد أن يبيعها بكبد صحيحة وإنني مثله كبدي مقروحة ولكنني لن أبيعها
لأنها تحفزني للسهر من أجل قضايا المسلمين وفي مقدمتها قضية فلسطين ��☁��
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |