| رد: مشاعر تجتاحني
الرضا!أتعلم أيها الفاروق.!
كنت أسمع تفاؤل أصداء له هنا وهناك ...نعم تفاؤل رضا قناعة...
ولكني كنت أجهل الغوص العميق إلى هناك كنت أقتبس بعضا من لألئه وأحث الناس إليها
لكني وللأسف كنت أجهل كيف أحث نفسي لها !!!
مشاعر مختلطة مرت بي وعلقت بي سنين طوال!!!
يأس...إحباط...إنكسار ضعف...
لكن هناك من يلامسني مسك بيدي
وقال بإبتسامة الطفولة العذبةالبريئة...
انهضي يكررها وبصوت مدوي بث القشعريرة في أرجاء جسدي!!!
سؤال نطق به جسدي من أنت؟!!
شدني بتكرار إبتسامته العذبه...
وإذا بجروح في قلب سكنت...
بإبتسامة طاهرة شامخة بريئة ...تمسح على وجنتي وترسم بداخلي مسيرة ودرة مشعة تتسع كلما صادف قلب إحباط وهوان...
فتقبل مني تقديري وامتناني،،، |