عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 02-23-2013, 02:37 PM
 
والله هذه من أكبر المصائب أن تبتسم لصديق أو عابر سبيل وفي بيتك وبين أهلك عبوس الوجه هذه والله أكبر المصائب
وللأسف الشديد أن هؤلاء أصبحوا كثر نراى كثيراً من هؤلاء معاملته خارج بيته وكأنه ملاك بتعاملة مع الاخرين وحسن أخلاقة
لكن لو رجعنا لنرى معاملتة مع أهلة نجد شتان مابين الأثنين وكأنة شخص غير الذي نعرفه لماذا؟؟ الرسول صل الله علية وسلم
كان يحسن الى أهله سئلت عائشة ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان في مهنة أهله . رواه البخارى وقوله صلى الله عليه وسلم عن خديجة "أنى رزقت حُبها " رواه مسلم وكان يمتدح من يحسن لأهله:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :خياركم خيارُكم لنسائهم. رواه الترمذي وصححه الألباني
__________________


رد مع اقتباس