="4"]يَـآأ سـلاأآمْمْ البَـآأرتْ نـزلْ يَـآأ هوووووووووووووووووْْْْْ صَـرأآ حـةً البَـآأرتْ روووعـهْ وأنـآأ قررتْ أتغيـرْ بـأآسسـلوبْ رديْ رحْ أجـأوبْ عـالأسسـ~لهْ بسسْ بأجوبتهْ نموذجـيهْ ونتوكـلْ على الله رايكم بالبارت يعني الجزء الاول و التاني ..؟ الجـزءْ الأولْ ورديْـتْ أمـآأ الجزءْ التـأتنيْ فهـوَ خيـآألْ عندما نشعر بغيمة كبيرة تُسيطر على قلوبنا ... تكون الأنفس كالغينة التي تغطيها الأشواك و العليق يُظلِم الفؤاد ... و تنتحر الأحاسيس ... ثم يخرج ذلك الوحش من كمكمه نافضاً الغبار عليه ... طامِراً كل من يحاول منعه واضعاً اياه تحت قدمه ... و نبدأ تدريجياً بفقدان الشعور بالوجود نشعر بأننا ندخل في دهاليز أدغال مُبهمة فكلما أقتربنا من مخرجها ... يبتعد هو أكثر ... ذاك المكان هو الذي لا وجود للحياة و لا الموت ... الذي يتزاوج فيه كل المشاعر العاشقة لبعضها البعض ... كالغضب مع الكبرياء ... الألم مع الأنتقام ... الغرور و الكِبر ... الكره و الحقد .. و يُخلق جنين يكبر بسرعة ... و تزداد قوته شيئاً فشيئاً ... جنين قرينه الذكريات المؤلمة و نحن سنحبوا قدماً نحو تلك الهاوية لنصعد ... ستندلع أكثر المعارك بطشاً ... سنبصق في وجه الضعف ... و ليهلك الألم أمام إصرارنا ... حينها المستحيلات ستتآلف معاً ... سيكون للنور و الظلام وقتاً واحداً ... و مع تلك الملحمة الدموية ... سنُعِد أنفسنا ... و نختار أسلحتنا بدقة .... و نسهر لكي نخطط لغارات مباغتة ... حينها لن يكون التقهقر من شيمنا ... و سنعمل جاهدين على ان يكون الإنتصار حليفنا ... سنذبح تلك المشاعر المستذئبة ... سنجرح أنفسنا حتى تندمل أوجاع أخرى ... و إذا أضطررنا على قتلها سنفعل ... في ذاك المكان لا مجال للتراجع ..فقط الخسارة او الفوز ... أنه الجحيم ... و نحن ملائكته القاهرة ... يَـآأ بنتْ وشش ذأآ يعتنيْ فععععـلأآ رووووووعـهههْ بسسْ مدريْ لييـشْ حتسيتكْ تتكـلمينْ عــنْ فرنـاندوْ !! ممـكنْ لان قلبهْ طيبْ !! بسسْ يظهـرْ العكـسس أو ممكن لانيْ حـأآسـهْ بان شخصيته غيييـرْ !! تلامس أول استرسال من اشعة ذلك القرص الذهبي مع أعين تمتلك حلقة نارية دائرية ... تُحوِط هالة سوداء ... ليندمجا معاً في أعين رُسِمت بدقة ... حولها رموش كثيفة مرتصة بأنتظام بدت كالجنود الحامية لسلطانها... و من ثم تراقصت تلك السلاسل على بشرته المُذهبة فأعطته بريق لامع ... و أختالت كالأزهار في روض الربيع بين خصلات شعره الشقراء البنية ... أرتفع انفه الأستقراطي بشموخ و عزة ... و كانت شفتاه تتفوه بكل طلاقة و ثقة مع أولئك البشر الهمجيون ... كان لقميصه الاسود دور خاص في إظهار قوة بنيته ... بينما تولى بنطاله الزيتوني في توضيح طول ساقيه ... كانت تراقبه من على بعد أعين زرقاء واسعة كالسماء ... عميقة كالمحيطات غامضة كالآبار ... ينبض قلبها الدامي بكل قوة ... يقسوا عليها حتى الألم ... حاولت الألتفاف قدر المستطاع بفستانها الأحمر البالي ... وضعت يديها في شعرها الناري الاشقر ... و أنهال عقلها بالاسئلة قائلاً " ماهو مخططه التالي ؟ ... مالذي يتوجب علي فعله ؟ .. تباً انا في مواجهة عدو يعرف كيفية أختيار خناجره ... يعلم اين يطعن بها ... ستكون الفاجعة الكبرى إن أستسلمت .." راقبته و هو يتحرك نحوها ... فرفعت رأسها الى أعلى تماما كالصقر ... بـسسْ سـؤالْواحـدْ ممكـنْ آجـيْ بيتكْ وأسسـرقْ عقلـكْ بسس لا تخافي بخلي جـزء الامتحاناتْ :coolcool: << نذااالهْ :laaaa: المـوهمْ أنا رح أجاوب على اسئـلةْ آريـآأ حبيبة قلبي المسسكـينهْ ماهو مخططه التالي ؟ ان يتزوجتكْ يعني بالله وش مخططه انه يرميك من فوق البحر مثلا هـع ... مالذي يتوجب علي فعله ؟ أنـآأ أقلكْ جيبيْ السَّـأآطورْ واتشجعـيْ في الليل روحي لعند رقبته زي المجرمه وبسم الله الله أكبر بووووووووه اقطعي رقبته ههههههههههه سـؤال تانيْ هـما كانو وين في هالمشهدْ ...! نظر لها من رأسها الى أخمض قدميها ... و من ثم قال " سنعود في آخر النهار .." أحتضنت قلبها بصدرها حتى لا يتأثر بجاذبيته المدمرة ... و قالت بتظاهر اللامبالاة " اليوم .. غداً .. ليلاً ..نهاراً ... لا تفرق كثيراً .." تنفس بهدوء ... و من ثم أقترب نحوها كالنمر المهاجم ... فقبض على وجهها بيديه القويتين و تعَمد ان يرخي أحبال صوته ... و من ثم قال " آريا .. كلامكِ منطقي .. فأنتي في جميع الاحوال لي " في لحيظات ... صنعت أخطبوط لكي يُمسك بتلابيب فؤادها ... كتمت أنفاسها حتى لا تشتم رائحته العبقة وتتخدر كلياً ... ... جاهدت في إظهار قوتها ... قررت بسرعة على ان تحاربه بما يحاربها ... حينها أظهرت كل سحرها الأنثوي ... رققت من طبقة صوتها .. و تفجرت البراءة في عينيها ... و من ثم قالت بهمس " فرناندو ... لا تحلم كثيراً ... فأنا أخشى ان تستيقظ على كوابيس .." حينها تولى قلبه مهمة أرسال الإشعارات لعروقه ... فإذا به يبث بسموم قاتلة لم يستشعرها من قبل و في لحظة عَلِم مخططها ... فبتر صمام قلبه .. لكن تلك الجراثيم كانت لا تزال تعبث بأوردته .. صَمت للحظات حتى يستطيع الفتك بها ... ثم تكلم بنبرته العميق الهادلة ..و قال " انا الكوابيس تخشاني ... و الذي يملك أحدها هنا فهو انتِ ... سأكون كابوسكِ الذي لا ينتهي " سـموم قاتله تنرسـل لعروقه امممم :77: يا ترى وش هـيَّ ..! وشش هي يا سـآأرهْ !! امممممم أظـنْ القـآأدمْ رح يكـشفْ ..! بالنسبه لآخـرْ كلمه يا فرناندو فأبيْ أقلكْ اني رح أكـونْ كابوس قلبك وعقلك وعينك ويدك ورجـلك وكل شيء ياااااااااااااارب انك قادر عالظالم فأريه عزتك وجلالتك يا رب العالمينْ << ترا من صج !! شعرت بحبل قوي يُطوِق رقبتها بعنف ... يخنقها و يجعلها تفقد إتزانها ... طردت تلك الفكرة من رأسها و قطعت هذا الحبل ... و قالت بتحدِ " لا توجد كوابيس في الصباح ... فلنتركها الى الليل .. و لنعلم من ستزور في منامه .. " أعتلت شفتيه بسمة ساخرة و قال " أجل في الليل ... لكي يكون القمر شاهداً على صراخكِ .." "الهلاك لك .. فرناندو .." " بل الهلاك ملكي ... " رفعت يديها الناعمتين ... وضعتهما على يديه ثم قالت " أتركني ... اريد الذهاب من هنا .." ضغط على وجهها أكثر ... ثم قال " لا تنسي انتِ من قادنا الى هنا .. و الخروج من هنا ليس بهذه البساطة .." ردت عليه بسخرية " أوه ... حقاً .. أعتقدت انك البطل الذي لا يقهر .. فكيف يكون من الصعب عليك الخروج من هنا؟ .." أنتهز الفرصة للهجوم و قال " بإشارة مني أستطيع الخروج ... لكن انتِ ستبقين هنا ... لتكوني لهم عشاء اليوم .." أبتعلت ريقها ثم صمتت بدون ان تنبث بحرف ... ثم اردف هو قائلاً " هل يمكننا الآن الذهاب لهم .. هذا يوم عرسك ... ابتسمي .." " هذا يوم اسود ليس الا ... " تنهد بنفاذ صبر ثم قال " لا تجعليني أقسم على أن تتعايشي معهم هنا ... " أنقبضت روحها قليلاً من نبرته ... ثم مكثت صامتة .. و تبعته في مشيته ... و كانت النظرات الغريبة تتبعها بكل مكان ... تشعر بها من كل حدف و صوب ... هم ليسوا بشر عاديون ... أنهم آكلوا لحومهم ... بعد بضع أمتار قليلة وصلوا لمكان خيامهم ... كانت الخيام من قش و مُثبته بخيوط بنية ... تُحوِطهم أشجار عملاقة بشكل دائري ... شعرت لوهلة بأنها قد عاد بها الزمن قرون و قرون مضت ... كان المكان أشبه بلوحة قد تم رسمها بدقة على يد فنان موهوب ... ذكرها بحكاية بوكهانتس الخيالية لم تظن يوماً انها قد تعيش حتى ترى تلك البدائية و عدم التحضر ... فكل شيء كان على سجيته النيران ... أواني الطهي .. الخيام .. الملابس ..حتى الأطفال الصغار الذين يلعبون مع بعضهم ... و تلك العجوز التي تُعد الطعام ... كان يجول ببالها سؤال واحد فقط طيلة سيرها مع فرناندو لم تستطع كتم نفسها الجامحة فسألته بفضول " لماذا هم هنا و كيف لم تقبض الشرطة عليهم ..؟" وجه رأسه لها و نظر في عينيها مباشرةً ... ثم قال ببرود " أنها حياتهم ... يقدسون النار و يعبدونها دفعهم الجهل لأكل من هم مِن ذوي جنسهم ... " ثم عاد لسيره مجدداً صمتت برهة وسألته مجدداً .." كيف تثق بهم ..؟ .." توقف عن سيره ليقف أمام خيمة كانت أكبر من كل الخيام .. مُقامة على أغصان شجر قوية .. الوحيدة التي بها رُقع من القماش الترابي ... أزاح الستاربيده اليمنى ثم قال " كل شيء و له وقته المحدد .." غمرتها موجة من الحيرة ... نظرت لتلك الخيمة .. وجدت فيها إمرأة عجوز ذات شعر ابيض طويل مُرتدية ثوب طويل اسود اللون ... قصيرة منحنية الظهر من الخلف ... شعرت بأنها رأت هذه القامة من قبل ... هذا الظهر ... فجأة .. ألتفت تلك المرأة لتواجهها وجهاً لوجه ... لكن عندما رأت ملامح وجهها ... أهتز كيانها ... ارتجفت اوصالها ... بحركة لا إرادية وضعت يدها اليمنى على صدر فرناندو ...ثم شهقت بقوة .. وأصفر وجهها خوفاً ثم قالت بفزع " انتِ .." ابتسمت تلك العجوز .. و من ثم قالت بنبرة مخملية " إيارا .." تعرفين اني حسيت من وصفك اني موجوده معاهم اتخيلت المنظر بكامل وصفه بالنسبـهْ للعجـوزْه فأنا اتكرتهـا هيي اللي كـانت مع آريا عند البحر وآريا طيحتها عند الحجـر بسس اختفت اممممم ما كت أعتقد ان لها دور يا ترى منو هي !! و مع تزامن الأحداث آن ذاك ... لكن أختلف المكان ... كانت هناك بسمة ماكرة تعلوا شفتي ذلك الرجل ... كان جالساً على حافة مكتبه ... و هو يضع سيجارة كبيرة في فمه ... قال متمتِماً لنفسه " اذا هي عندك يا فرناندو ... يا لك من ابن عم لئيم .." فتح باب مكتبه ثم قال آمراً لمساعدته الشخصية " ماريا .. جهزي لي طائرتي الخاصة الآن ." نظرت له بعينيها البنيتين ... ثم قالت " الى اين سيدي ..؟ " وضع يديه في بنطال بدلته السوداء الأنيقة ... و قال " الى ساوباولوا .. " " حسناً ستكون جاهزة خلال دقائق .." غمره شعور بأنه على وشك الفتك و اخذ ما يريد ... فضربته القاضية التي يتمناها قريبة ...قريبة جداً ... اختال قلبه مُغتراً فرِحاً .. صرخ بصمت من شدة سروره ... النهاية ستكون لي .. أنـآأ كنت متأكـده ان لهم علاقه ببعض جونييـ{ْاآ وفرنـاندو بسس جونيرا ايش بيعرفوا انه في ساوباولوا عالأقـلْ بأيْ مكـانْ ..! اممممم انا ليش حاسه ان في مششكـله ومششكله قوييييييييييه رح تصير ان شاء الله لا >< و بعيداً عن اولئك اللاتنيين ... حيث ذلك الرجل امريكي الأصل ... كان تجتاحه عواصف مُحيرة كادت تودي بعقله للجنون الحتمي .. فتح ذلك الباب الابيض الذي امامه ... و دخل بخطوات هادئة الى تلك الحجرة رمادية اللون .. يعلوا حيطانها لوحات من الورود الحمراء ... كان فوق سريرها الأسود .. صورة كبيرة لشاب وسيم أشقر ... تصنم أمامها ادوارد لبضع دقائق ثم قال " 2415 ماذا تعني يا ويليام ..؟" سار ذهاباً و إياباً في تلك الغرفة الكبيرة ... ثم تفحص الغرفة شبراً بشبر ... وصولاً الى تلك المكتبة الكبيرة التي بها جميع انواع الكتب ... تسمر أمامها ... ثم تنهد قائلاً " ماذا يمكن ان يكون هذا الرقم ..؟ " بدأ يعبث بكل الكتب التي كانت بها ... حتى وصل لكتاب اسود ضخم في اليمين ... كان ملفتاً للنظر مد يده لكي يأخذه و يراه ... و على غير توقع ... سمع بتكتكات عالية قليلاً .. كأنه زِقاق و ينفتح ... تراجع الى الوراء عندما رأى بأن الجدار يتحرك ... الى ناحية اليسار ... اتسعت بؤبؤة عينيه و تصاعدت ضربات قلبه .. عندما رأى تلك السلالم الملتوية ... تؤدي الى مكان مظلم حالك السواد ... أقترب ثم وضع قدمه عليها ... و هناك شعور يفتك بروحه ... شعر بضربات قلبه تثور ... خلايا عقله كانت تحوم و هي تهذي آريا ..آريا ... تيقن ان هناك علاقة ما بهذا المكان .. و مكان وجودها الآن ... شعر بأنه قد مسك طرف خيط من تلك الاحداث الغامضة الغريبة ... أجل سيعرف اين هي .. هذا ما تردد بباله .. ستشرق الحياة من جديد ... ستعود و تعود معها بسمتها .. شوقه ... حنينه ..حبه ..عذابه .. كلهم كانوا يذبحون قلبه ... و يتركون اللواعج تتأجج في صدره أنه شعور قاتل رغم جماله .. لا يعلم من اين أتى .. لكنه يعشقه فهو يعطيه الأمل ... ............... قبل كل حب عذاب ... و بعده عذاب ... و أثناءه عذاب ... لكنه غير كل العذاب فهو عذاب جميل .. و لكي نحيا بالحياة معه يجب ان نمر بعذابه كل لحظة .. و اذا فقدنا ذلك العذاب .. فقدنا الحب .. و اذا فقدنا الحب .. فقدنا الحياة لكننا لن نموت ... بل ابواب جهنم الحارقة تُفتح ... و نسمع تهليل المُقيمون هناك بنا .. فيا عذاب لا تنتهي من حياتنا .. حتى لا ننتهي نحن . . و يا حب لا تسقط .. حتى لا نسقط نحن .. و لك ما تشاء من ذبح قلوبنا .. حتى لا نُذبح نحن .. بـآأنسبـه لي هذا أحـلىْ مشهد غموض واثاره وتشويق افتح يا سمسم ههههههههههههه رح يكشف اللغز عن قريب موهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها << ~.~ ..! توقعات .. انتقادات ..؟ لا يوجــــــــدْ بسسْلا تتـأأختريْ فقط تعليق على جانيورا و ادوارد و آريا و فرناندو ..؟ بالذات ان جانيورا و فرناندو اولاد عم ..؟ جـآأنيوراْ ..! شخـصْ ........ و ........ يا رب يمـوتْ في الطيـآأرهْ ادوراد ..! مسسـكين والله العظييم انه مسسكـين لو يعرف باللي يصير لاريا وبيصير لها اظن انه بيقتل فرناندو وجونيرا قتل ..! آريا ..! المسسكينه راحت تتقم لاخـوها بسس مـآأ عرفت وانتبدل كلل شيْ هههههههههههههههه أششـفق عـليهآأ ..! فرنـآأندوْ ..! لا تعـلييْـقْ ..!! جانيورا عندما يذهب لساوباولوا .. كيف ستكون المواجهة ..؟ مـآأبـعرفْ بسسْ أظتنْ شي قـويْ ......! فقط آرائكم لا اكثر .. ايملي .. أوكتافيا ..! مـآألـهمْ ظهتورْ في الجـزْ وهذا أفضـلْ شييْ بسسْ أحـسْ ظهورهم القادم بيصاحب بفاجعـه ..! ..................................... وبثثثثثثثثث مع السلامه .......................................[/SIZE]

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لردك الاكثر من رااااااااااائع


شكرااااااااااااااااااا ياا عمري ..