اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير عابد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت هدا الموضوع لنناقش فيه جميعا...
ونتعرف على اشياء جديد والتي تحاكي عصرنا هدا....
فلنبدأ
عبرة
في مقابلة احدى شاشات التلفزة سأل المذيع احد مصممي الازياء :"
ما رايك بالقتاة التي لا ترتدي ما تصممه لبنات عصرها من موضة وازياء مثيرة ؟
فأجاب بكل جرأة وصدق :" اني امدحها لانها ذات شخصية ثابتة وجريئة . وبطلة في مجابهتها للموضة العصرية ":
بعد قرأتكم لهادا المضوع مادا لحضتم ...وخصوصا النساء مالدي فهمتموه من الموضوع ....
يمكن للجميع المشاركة في النقاش ...فتفضلوا....
مع تحياتي.... منير عابد....
السلام عليكم من جديد
أعتذر لأنني لم ألاحظ عبارة (لا ترتدي)
وظننت بأنني قرأتها بالتي ترتدي
لهذا جاء ردي بهذه الطريقة
لظني بأن اللواتي يرتدين الموضه هن الجريئات الواثقات
فلهاذا أكدّت وبشدة على أن هؤلاء من ناقصات العقل والدين
أنظروا في ردّي "من منظور أن المصمم يمدح في متبعي الموضه"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوريانا
السلام عليكم..
ناقصات عقل ودين...!
ومن قال بأن العنوان غير مرتبط بالموضوع..
بإختصار..
الصنف الذي تباهى به المصمم "الجريئات الواثقات" فهن حقا ناقصات عقل ودين.!
- عقل .. لأن الموضه ومهما تطورت فمفهومها واحد لا غير, مقللة من شأن المرأة, فكيف ترضى عاقلة أن يتم التقليل من شأنها؟
- دين .. "الموضة " العبارة في حد ذاتها احدى طرق التعرّي, وهو مايرفضه الدين والشريعه,فأيّ موضة هذه التي تنادي بستر المرأة؟
نعم هن لسنا ناقصات وحسب.. بل فارغات!
ونسأل الله الهدايا..
تقبّل ردّي.
وطرح موفّق.
:wardah:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام و البحر
(الصنف الذى تباهى به المصمم ( الجريئات الواثقات ) هن حقا ناقصات عقل ودين )
انتم شككتونى فى فهمى
يا ناس
المصمم احترم من لا تتبع الموضة ولا ترتدى ما يصممه من ملابس
شفافة وعارية وغير ذلك من الوصف
فكيف نقول عمن ترفض اتباع الموضة
وقادرة على ان تتحداها
كيف نقول عنها ناقصة عقل ودين
وان كان هذا ما توصف به هؤلاء النساء
فماذا نقول اذا عمن تتبع الموضة
وعلى استعداد ان تلبس اى نوع واى موديل
حتى لو كان عاريا؟؟
أحلام ردّكِ جعلني أنتبه ..
وأظن بأن الجميع سينظر إلى الموضوع من نفس المنظور إذا ماكان
المصمم يتباهى بمتبعي الموضه الجريئات الواثقات
وأظن بأن أخي مؤمن قد رأى الموضوع من نفس المنظور
أتمنى أن تكون وجهة نظري قد وصلت
لهذا لم أستغرب أبدا من عنوان الموضوع
"وجلّ من لا يُخطء"
تحياتي مرة أخرى