فقال انا آسف لم اكن اقصد والآن ارني يدكِ سأضمده لكِ ارجوك
فنظرت اليه قليلا لأرى الصدق في اعتذاره واعطيته يدي لا إراديا وانا لا زلت انظر الى عينيه الجميلتين وبدأ يضع المعقم ع جرحي ويضمده بعد ذلك وانا لازلت تحت تأثير سحر عينيه ولم احس بألم يدي عندما كان يضمده
ولكن عندما قال لقد انتهيت
افقت من شرودي
وقال ما بكِ ايؤلمك الى الآن
فقلت لا أشكرك ع تضميده لي
فقال لا شكر ع واجب
وفجأة...........