03-07-2013, 02:52 PM
|
|
كم أعشقُ لحظآتي معهم وهم يتسآبقون بالممراات وهم يرتدون مانُسميه مَريوُلاً وهم يشاغبون بعفويہُ وكأنهم ﻋﻟىء صَواب أعشق لِحظاتي معهم وهم يتقبلون التوبُيخ بِ قھقھہُ ويستمتعُون بِ المُخالفات و كأن شيئاً لم يحدُث أُحِبهم . . وهم يوُقفون شرح المُعلمہ بتمَلل وﮬي تظل تبتسِم ويمِدون الفُسحہ إﻟى ﻣٺىء يريدون . . ويرجعو بعدهآ لِلفصل بلا مُبالاھ - آهوى ضحكآتهم - آعشق تلك الأفكآر الجهنميه آلنآبعه من رأسهم آلصغير - تشتاق عيني لتبآدل نظرآتهم الشيطآنيه لحظة آنطبآق فكري بحبل آفكآرهم آستنشق حبكة عطرهم بزوآيآ يوُمي « قريبون كنتِم آو بعيدون آعتدت على تصرفآتهم آلمضحكه و صدى ضحكآتهم (آلعآليه ) دخلو في حَيآتي ” صديقآت “ تعلقت بهم ، وَ تقبلتهم . . أحّبتتُهم أگثر مِن ذآتي ، أحُبهم إلى درَجة . . !! لآ أجد السَعآدة إلآ معهَم . . يرسمون لي الإبتسَآمه = ) تصّغر بَعّيني الدُنيآ [ آذآ ضآقتْ بهم ] . . في غيآبهم ؛ … تغيب السعَآده ! … يغيب الفَرح ! فَ شُگراً لِ [ رببي ] الذي جمعني بهم |