آبيس قلت بنبرة جادة : دايكي كن مهذباً , لن أشتري لك الحلوى وسأطعمك طعاماً صحياً . وفوجئت بسؤال السائق لي وهو يقلب نظراته بيننا نحن الثلاثة : أهو ابنكما ؟ لكني صرخت بفزع : وهل تراني شخصاً مؤهلاً للزواج ؟ ما زلت في السابعة عشر !!
__________________
أحْتاج للراحة ...
|