آبيس بمجرد أن نزلنا حتى صرخت على السائق بنبرة مرعبة : اذهب ولن أعطيك مالاً على ما فعلته . وما إن رأي وجهي المرعب ذاك حتى فر هارب فتنهدت بتعب وحيرة ثم أمسكت بيد كل من سيليكا ودايكي لنصبح كلنا غير مرئيين وقلت : سنهذب طيراناً وهذا أفضل . وتنهدت بعمق أكثر : لا تحدثني دايكي .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|