أسلوبك في الخطاب إما يرتقي بك أو ينحدر بك.
انت وحدك من يدري مغزى نظراته وكلماته.
ثقافة التغافل لا يتقنها الا من وطن نفسه على التسامح والعفو.
أيها العقل بحاجة لمزيد من علوك. فبين جنبي عاطفة تحرق توازني.
الصداقة أعظم من أن نخنقها في زوايا مظلمة من المواقف.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |