احيانا،،
الذين يخشون المجازفة ويهابون التغيير تبقى حياتهم كشيء خامل لا ينضج أبداً .. كطبيعة
تسكن الصقيع بغير ما تعتريها فصول أخرى تتقلب فيها وجوه الحياة .!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |