من أعشق الشخصيات عندي !
طالبُ الدّراساتِ العُليـا .. الشّابِ الذي في ظرفِ حلقتِيـن أصبحَ شخصيّة رئِيسية في قادمِ الأحداث
ظاهِريـاً .. لطِيـف ، اجتماعِي ، ذكِي ؛ داخليـاً .. غامِض .. مُبهـم .. ذُو أهدافٍ مجهُولة
الشّخصية الأكثـر جدلاً و غُموضاً حولَ هويّتهـا .. هذا هُو أوكيـا سُوبارو ابن الـ 27 ربِيعـا
مِن مقُولاتهِ ، تلكَ النّظريـة المُثيرة و التي منَ المُتوقع أنّها كانتْ موجّهة بصِيغةٍ غير مُباشرة لهايبـرا :
[ 0.12% هذا إحتمال تمكن المجرم من الهرب ! هذا يعادل تقريبا واحد من بين الألف
لكن بعضهم وتحت وطأة وسوسة الشيطان
يملون من العيش وهم يخفون هوياتهم ، فيظلون في حالة ترقب وقلق مستمر
فإذا إستثنينا أولئك الذين يسلمون أنفسهم طواعية والذين يقدمون على الانتحار ..
فعدد الذين ينجحون في الهرب اقرب الى الصفر ! ]
و أيضـاً بعضٌ ممّا قالهُ قاصِداً عِصابة المنظّمة السّوداء .. :
[ لأولئكَ الذّين يحبِسُون أنفاسهُم مُنتظِرِين فريستهـم تحتَ هذا الحرّ .. أودّ أن أسقِيهم قهوةٌ ساخِنة و مرّة ! ]
و ممّا قالهُ أيضـاً عن المُنظّمة السّوداء .. :
[ إنّها مجرّد قصّة عن زُمرةِ ذئابٍ غبيّـة فقدتْ فريسةً كانتْ بينَ أيدِيهِـم ! ]
شكراً جزيلاً
|