03-14-2013, 01:50 PM
|
|
__ أتعلمين [خخقيت] على ككل ززآوية من ززآويا روآيتكك ، على ككل حرفْ يًنبضضْ بسسمآء أبددآعكك المثير ،، لدرجة أني قلبي أشتعل نار منْ شدة نبضه ،، يًا إلهي ، مُبدعةه جديدة ،، وككآتبة تدخل سسمآء الأبدآع و[الكتآبة] عموماً ،، تدخخل ساحتنآ ، بشيءً ، يُزيح ، الجدآر عنْ ممكآنه ،، أنتي فعلاً ، لشيءً ، أعجز عنْ التعبير عنهُ~،، بمآ أن سسًالفتيْ ططويلةه ،، أححب أخشش بالموضضَوع أحسسنْ ،، ونبدآ ندخخل الجو الحقيقيْ~،، أحب فلسفتكك ، وبدآيتكك المثيرة ،، ككانت ررآئعةه ففعلاً ، حديث ، ججانبيْ خخارج نططآق الروآية ، كبدآية ،، ككانت فلسفة مثيرة ، أعجبتني بححقْ~،، العنوآن ، ششيء ججبآر ،، لآفتت ، للأنظار ، و خخاطف للأنفاسسْ~ ،، اهنيك على العننوآن ،، أنا مثثل أية فتآة ، من قرآئتي للعنوآن ، ظننته منْ العصصور الوسطى أو شيءً من هذآ القبيل ،، وفي الحقيقة ، أكره الروآيًات التي تتحدث عن هذَآ الزمن ، لأنه زمنْ يجعلكك ، غير ققادر عن وصف الأمور بداقتهآ الصحيحةه ،، أدت دخخول الروآيةه للأستطلآعع ككمآ أفععل عادة ،، لككن أبهرنيً مآ كتبته فعلاً~ ، كمآ قلت قلبيْ أنفجر من شدة نبضآته ،، الفصلْ بالنسبة ليْ ، أستطيع قرآئته ، ككآن ططويلاً ،، منآسبا ليْ ،، فأنا صرآحتةه ، أعجز عن قرآءة ، إلا إذا ككآن هنآلكك إلهاما يشجعني على ذلكك ، لككن الحقيقة فلسفتكك في البدآية ، ألهمتني لقرآءة روآيتكك فعلاً~ وشدتي ،،ككانت ععآملا أيجابيا ، أود أن تفعليه كلما تكبين فصًلا من روآيتك الجميلةه،،هذه~ اقتباس:
اقتباس: ما زالَ صوتُ الأُستاذّ يتخبطُ في ثنايا أُذنيّه ؛ ليُقطبَ حاجبيه بانزِعاجّ ،" ما الذي مع هذا الشخص اللجوجّ ؟ ألا يخرسُ ولو قليلاً !؟ " .. | ككآنت هذه الججملةه سسًاخرة ، لآ أدري لما صدرت مني ضَحكة ععآبرة فجأةه ،،× المششهد الثآني ،،ككآن يحويه بعضْ من الدرآما ، التي أحببتها فعلاً~ ، ،، عدآ أن [دونلد] أحببته منْ خخلآل وصصفك عنهُ~ ،، اقتباس:
اقتباس:
خرجَ شابٌ في نهاية العشريناتّ بشعرٍ أصفرَ مُتمرِدّ وَفوضويّ ، فيما زادتّ عينيه الزمرديتينّ مِنْ جمالِه الذي يجعلُ العقلَ مُشربّ ، كانَ طويلاً وَذو جسدٍ مُعتدِلّ لكِنهُ يخطِفُ الأبصارَ فِعلاً ..
| فأنا مُثل [أسسيل] أحب الفتيآن الوسيمين ،، :hmmm: [شًو] شخصْ أعجبني ،، وأنا فتآة تميل إلى الأهتمام بالأبطال ، أكثر ، ويعجبونني فعلاً~،، كانت شخصية كأي شخصيةه غير مبآلية ومهتمة ، وبًاردة ، وهآدئة في كثير من الأححيآن ،، اقتباس:
اقتباس: انزلقَ بِبطءٍ على الحائِط حتى جلسَ على الأرضّ تقوقعَ حولَ نفسِه وَاستلقى جانِباً ؛ ليضعَ قُبعته على وجهِه منعاً مِنْ تدفقّ الضوءِ إلى عينيه .. حاليّاً ، سينظُر إلى الجانِبّ المُشرِق بالنسبّة له ، النوم ! ، حتى وَإن عنى هذا أنّ من سيراهُ هكذا لا بُدّ ! ، سيلتقطّ لهُ صورةً وَيسخرُ مِنه .. | مشهد ، تخيلي ، تخيلتهُ فعلاً ،، حقا أعجبتُ بوصفك وطريقتك في وصف الأمور بككل يُسر ، وهدوء ، تجعلني ، أتخيل الأمر ، بكل تفًاصيلهآ فعلاً ، أحيكك على مآ تملككينه منْ أبدآع عزيزتيْ~،، اقتباس: اقتباس: بالطبعّ ، كانَ [ بيتر ] قد لاحظَ وضعهُ السيئ ، وَحاولَ أن يسأله عمَّ أصابه .. لكِنهُ لمْ يُجِبّ عليه إنما وضعَ يديهِ على أُذنيّه وَهوَ يهمسّ مُكرِراً :" إهبطّ ! إهبطّ ! " . | نهآية ، فاقت تصصورآتي ،، أنهيتي الفصْل الأولل ، بمشًهد ، لآمس العقل منْ درجة غموضه ،، يًا إلهي مًاذا حصصلْ لــشو ،، فجأةه ،،مآ به بطلنآ ،، أمر يبعث للحيرة والتسسآؤولل ،، _ ككآنت بدآية ، صصًاعقة جداً ،، فعلاً ، يعني مًاذا أققًول ، كلمة [مبدعة] لنْ تكفيْ أبدا ، ولن تشًفيء غليلي أبدا ، أنا متتآبعة لروآيتكك العظيمةه جدا ،، ومآ تنسيني برآبط الفصصل القآدم ، من أجل أن أدخخل جوك الكتآبي ،، فأنا عشقت روآيتك فعلاً ، وأنا لًا أكذب حقيقةه ،، أرجًو لكْ التوفيق [فرونيكآ] ،:wardah: تمْ ، التقيم ، لأبدآعكك الفذْ ، تستحقين ذَلك’ وأكثر ،،’’ |