غزت الاثام لحمي ثم عظمي و العروقا كنت في التفحيط نجما يبهر الدنيا بريقا اجهدت سيارتي من كثرة الزحف الطريق يا رفيق الدرب مهما كنت فظا لن تفوقا و الجماهير اصمتني صفيرا و نعيفا كم اطارا كان يهدى ثم ارميه عتيقا
__________________ { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى } |