ولجت القلب و نار الوجد في الأعماق تستعر بكيت بعبرة مرَّة يئنُّ لمرّها الحجر و الآمال تهمس بي أن تحيا هنا سرَّا و بالآفاق مرأى الرَّكب على الجوديّ قد مرَّ و إذ بالنٌّور يشرق بي فيحييني و يبقيني ألا لطفاً و معذرةً فللآلام آثار |
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |