03-22-2013, 01:43 AM
|
|
حاولت...لم أنساه
ولم أمت بعد ياليلى
فما زال الجرح
يتهدّج في صدري المنهوك ما شاء..
كأن دودا بات ينخر في العظام
يرمي القشور ويستلذّ النخاع
ومازال الألم
يرسم في روحي أخاديدا
ويقلع الأزهار..
وخطاي الوئيدة تزحف في انكسار
تتكلّف الحياة وتنشر الظلال
فساعديني على النسيان |