لَآ أَحَدَ يَعيْ مَآذَآيُحْدِثُ فِعلُ [ كَآنَ ] !
,
إنّهُ يُمَتطِيْ الحَنيْنَ , وَيَدُوسُ عَلىْ الرّوحِ تكّةً تَكّةً ..
يُشّردُهَآ / يُعَرّيهَآ !
يَبقيْهَآ بلَآ مَأوْىْ , بِلَآ مَلجَأْ وَ بَلَآ أرضٍ تَرسُوْ عليْهَآ..
تَتَخبّطُ فيْ التّيهِ , وَلَآ أحَدَ يَسمْعُ النّدَآءَ الصّآمَتَ المُتّقدِ دَآخلَهَآ!
بِـبسَآطةَ لَآ أحَدْ يَكفِلُ يُتمَهَآ.. لَآ أَحدَ يُطبْطِبُ عليْهَآ ,
مَقْذُوفَةُ عَلىْ الطّريقِ يَلثُمهَآالحُزنِ/ العُريّ وَالزّمهريْرِ !
|