في الصباح الباكر استيقظت تلك الفتاة الشقراء بنشاط , و ذهبت استحمت و ارتدت ملابس المدرسة ( قميص ابيض و فوقه جاكيت احمر و تنورة قصيرة حمراء )
و ذهبت لتناول الفطور مع والدها
جون ( والد كاسيدي ): صباح الخير
كاسيدي: صباح الخير يا ابي , كيف حالك
جون: بخير و انتي
كاسيدي : بخير لكم هل من اخبار جديدة عن سيث؟؟؟
جون: لا يا عزيزتي لكن لا تقلقي سوف يعود
كاسيدي( بحزن ): اتمنى هذا يا ابي
عندما انهت كاسيدي الفطور بقي على وصول الحافلة 10 دقائق
جون: كاسيدي
كاسيدي: نعم يا ابي
جون: اياكي و اثارة المشاكل في يومك الاول
كاسيدي( بمرح ): انا!!!!!!!! هل انت جاد ؟؟؟؟
جون( بغضب ): نعم انا جاد , هل تريديني ان اذكرك بالفتاة التي ذهبت للمشفى بسببك
كاسيدي: لقد ذكرتني يا ابي , ليس عليك قول هل علي تذكيرك و تذكرني قلها فحسب
جون :حسنا كفاك تذاكيا علي فقد وصلت الحافلة
قبلت كاسيدي والدها و القت نضرة اخيرة على منزلها فكان منزلا متواضع لا كبير و لا صغير لكن يبدو عليه الاناقة في التصميم
و ذهبت الى الحافلة , عندما ركبت جلست في اخر مقعد بعيدا عن الطلاب لانها لا تعرف احد و لم تحاول النظر اليهم , و قد كان كل ما يشغل بالها هو هل يوجد احد من اصدقائها في هذه المدرسة ؟؟؟!!! و ايضا كيف ستكون المدرسة و هل سيكون الطلاب لطفاء ام لا ؟؟
فاخرجت كتابا من حقيبتها و بدأت بالقراءة , ثم جلس شخص بجوارها و قال لها : هل تذكرتيني؟؟؟؟
فابتسمت كاسيدي
و صرخت: ...................
1: شو رايكم بالبارت ؟؟
2: مين تتوقعوا كاسيدي شافت ؟؟
3: اكمل ولا لاء ؟؟
4: اقتراحات / انتقادات