اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء الشمري انا انتظر هذا الدليل لكن واجب ان يكون دليل صحيح وليس ممن يزورون بالروايات باسم انهم شيعه اليكِ الدليل من اصح الكتب عندكم واكابر علمائكم..!!! تفسير القمي (329 هـ) الجزء1 صفحة34 وأما قوله " إن الله لا يستحيي إن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم و أما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فإنه قال الصادق ع إن هذا القول من الله عز وجل رد على من زعم أن الله تبارك وتعالى يضل العباد ثم يعذبهم على ضلالتهم فقال الله عز وجل إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها قال وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع إن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله بحار الأنوار للمجلسي الجزء 24 صفحة 392 ثم إنه ع جعل قوله تعالى : (يضل به كثيرا) من تتمة كلام المنافقين وقد ذهب إلى هذا بعض المفسرين وأما ما رده ع من نزول لآية في محمد وعلي صلوات الله عليهما فينا فيه ظاهرا ما رواه علي بن إبراهيم عن أبيه عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله الميثاق عليهم له (وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا) فرد الله عليهم فقال : (وما يضل به إلا الفاسقين * الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعني من صلة أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون) انتهى مستدرك سفينة البحار للشاهرودي (1405 هـ) الجزء1 صفحة 376 قال تعالى : * (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها) * الآيات تفسيرها من رواية تفسير العسكري (ع) في تفسير القمي بسنده عن الصادق (ع) أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله والدليل على ذلك قوله : * (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) * يعني أمير المؤمنين (ع) كما أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) الميثاق عليهم له - الخ تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء 1 صفحة 45 64 - قال : وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم) يعنى أمير المؤمنين ع كما اخذ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الميثاق عليهم له (واما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فرد الله عليهم فقال: (وما يضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه) في علي (ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعنى من صله أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون) انتم من قلتم علي الامام علي رضي الله عنه(بعوضه)...!!!! في اصح الكتب عندكم...!!! انتم من يطعن في ال البيت عليهم السلام وانتم من ينتقص ال البيت عليهم السلام وانتم من يكرهون ال البيت عليهم السلام وانتم من يكذبون علي ال البيت عليهم السلام اما نحن اهل السنه فحب ال البيت عندنا فوق كل حب فهم في قلوبنا ونتقرب الي الله بحبهم ونسال الله ان يحشرنا معهم اللهم امين...
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |