سيليكا
بدأت أغضب قليلاً .. لأنني لا أحب أن يكلمني أحد بنبرة غاضبة ..
فقلت بغضب : و من أنت لتأمرني .. سأخرج ؟!
توجهت إلى النافذة لأقفز و أصل إلى الأرضية .. ما إن خطوت خطوتين حتى بدأت الرؤية بالتلاشي
وأغمضت عيني لأفقد الوعي تماماً ..
__________________
لا توقيع !
|