آبيس تبعتها فوراً وأنا أصرخ : انتظري سيلي . وحين قفزت خلفها وجدتها ملقاة على الأرض , أخذت أهزها وأنا أصرخ : سيليكا أأنتِ بخير , أجيبني . لوهلة عجزت عن التفكير لكن جملة أخي عن كون تلك المادة يمكن أن تستخدم علاجاً انبثقت في عقلي فجأة فشرعت بإخراجه وسقيتها نصفه ..
__________________
أحْتاج للراحة ...
|