آبيس ابتسمت بعفوية : لا بأس المهم صحتكِ أما أنا فقد اعتدت , ومن ثم أنا واثق من أنها ستكفيني . أعدت الأنبوب لأحملها دون أن آبه لردود فعلها ومن طرت لمنزلها ووضعتها على الأريكة : رجاءً استريحي , هاك مفتاح احتياطي لمنزلي في حال أردت الاطمئنان علي . اختفيت بعدها لأظهر في منزلي , مباشرة شربت الترياق ومن ثم بالكاد سرت ناحية سريري وسقط عليه لأغفو ..
__________________
أحْتاج للراحة ...
|