عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-06-2013, 01:08 AM
 
Talking قصصِر الجِنّ [ مُششتركِةة ]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


السسّلآم عِليكمْ وَ رحممِةة اللهِ وَ بركـآتُةةِ
شحـآلكمّ ؟!

هالقصِةة منّ تـأليٍفيْ .. منّ سساللفةةٍ آمسّ استوتْ > مَ يخصِكم ششّو
بس الي يعرف السـآلفههٍ القليل :ha3::wardah:

نبدأ









يُحِكى آنّ قِديماً آن هُنـآك قصِرُ مَهِجورْ يَسكِن فِيهّ الجِنّ !

: سُحقاً لدِيْ فضِول..

: ههههَ آرجِوكِ عاآئِشه لآ تفكِريْ..

بـأبتسِـآمَه شّر: هِديلّ اذآ سِمحتيْ إنّ لمّ تُريِديْ موِتيْ..

هَديل: افِضل المِوت ع انّ اذِهبْ..

آنـآ: ههههه .. لآ بــأسّ سـأخِذ آسمِـآء..

اسِمـآء: لالالالا..لنّ اذِهبْ..


ضِجرت مِنهنّ وَ وقفِتْ وَ قُلت: سّـآذِهبْ وَ حِديْ..

ذِهبتّ وَ آنـآ آمِشّي رأيتُ لوَلآ وَ عليّ وَ رآشِد الذِيْ لمّ يعِطيْ ايّ آهِتمـآمّ لاحَـآدِيثهمّ..

وَ قفِتْ: السِلآم عليكم..

ردِوآ عليّ السِلآم..

قِلت: منّ يحِبْ قصصِ الجنّ وَ الشِيـآطيّن..

عليّ: ههههَ لمـآذآ ؟

قِلتُ وَ آنـآ آجِلسّ عَ حـآفِه النـآفِورة: سّـأذهِبْ للقصِر المَهجِور..

لولآ: لوححِدكِ؟

نظِرتُ لهـآ: مالآمِر ~,~

لولآ: مُخييف..

ظِربتُ صِدريْ بشّجـآعه: سّـآحمِيكْ لآكِن اذهِبيْ مَعيْ..

لولآ: مُسستحيييييييّل..

ذِهبتْ بسرعههَ البَرق رآكِضةة..

نظرتُ للشِخصينّ المُتبقِيينْ..

قِلت : إذاً ؟!

عليّ: أأ.....

قِلت: انتّ شُجـآع بالتِـأكِيدْ.....إذاً رآشِد؟!

نظِر اليّ وَ قـآل: ممَ لآ آعِلمْ ..

وَ ذِهبْ

قِلت لـ عليّ: يَ الهِــيْ سّيقتِلنيْ ذآلك الشِخصّ..

ضِحكْ عليّ: ههههه..إذاً موعِدنـآ السِـآعه 10 مسّـآءً آمـآم القصِر..

ابتِسمتُ بنجـــآح..


،


مُلاحِظة [ هُم ف مِدرسة ]

،


وَ قِفتُ آمـآم القِصرّ قِبل السِـآعهَ 10..

لقِد متحمِسهّ خخ..

سِمعتُ صِوتْ آقِدآأم التِفتّ وَ قلت: ععِلي؟

بـأنتّ وَ جههِ الشخِصّ..

آنصِدمتّ..

الفتُ وجِههيْ عَنهه: لقِد اتيتّ اذِاً..

رأآشِد: هه..كِنتُ فقطِ فضَولياً لآعِرف المَزيد..

بعِد 10 دِقـآئِق حَضر عليّ..

لقِد رأستُ فِ يدهِ العجـآئِب..

[ سِكين طِبخ..حَبل..وطِعاآم..وآشِيـآء كِثيرة ]

،

دِخلنـآ بشِجـآعه..

وَ فجـأهِ بعدِمـآ دِخلنـآ آغِلقّ البـآب..

صِرختُ بحمِـآسّ: ححِسسسسناً لندِخل..

كـآنّ المِكـآنُ مظِلمـآ..

صِرختُ بانِزعـآج: يَ حـآمِل الحَـآجِيـآتّ هِل مَعك مصِبـآح؟

عليّ: آووهه لقِد نسّيتُه..

رآينــآ نوراً..

التِفتنـآ لنِرى رأآشِد..

بوَزتُ بـآنزِعـآج..

رآشد: آعتقدِتُ بـأنكُم سِتنسوآ هِذآ..

مِــشى آمـآمنــآ وَهو يكَتب كُل مـآ يَرآه..

سُحقاً هِل يَعتقدِ نفسِه عـآلم آثــآر..

،

آنككسسر زُجــــآج النـآفِذةة الذِي كـنـآ بِجـآنبهِ..

دِفعنـآ رآشِد بقوةةٍ والقِى نفسهُ معنـآ..

قِلتّ بقِليلٍ من الخِوف: كِدنـآ نموتّ..

عليّ: شُكراً رآشِد..

وَ قفنـآ وقـآل رآشد وَ هو يشّير المصِبـآح الى النـآفِذه وَ يتفحِصّ..

صِرختُ بتعِجبْ: حَججرةة؟!!

التفِتوآ اليّ..

تقِدموآ جميعاً .. نظِر عليْ فِ ارجـــآء المكِـآن..

عليّ بهِمسْ: آتعِتقِدْوآ آنهُ شِخصّ..؟

آنهـآأ بحمِـآسّ: لمـآ لآيكونّ جِن..

رآشد: من المُستحِيل..آنههُ شِخص..وَهو يُريد قِتلنـآ..

صصِرخت باعِلى صِوتيْ: رآئـــــــــــــع..

ظِربونيّ معاً بغِضب: اششششششش..

قِلت: آسفةة - -"

،

بعِد صِعودنـآ للدِرجْ كـآن فِ المؤخِرة عليّ..

آحمّ كـأننِيْ ملكَه يحـآولونّ انقـآذِهـآ سُحقا لتفكِيريْ..

سسِمعتُ صِوت من خِلفيّ وَ قلت: آشش اهدأ علي..

التفِتْ رآشِد للخِلفْ وَ صرخ: انتبهيّ..

التِفتُ اليّه باستِغراب..

ركِض وَ دفعنِي بقوة..

حِتى سمعتُ رآيتُ ناراً تلتهِبْ امـآمِيْ..

آرتَجِفتُ بخِوف..

قِلت: ششُكراً..


: علينــآ قتلهُم ..... علينـآ قتلهم .... "صِوت يتردد"


قِلت: عليّ؟؟؟؟؟؟؟

رآششِد: لقِد خِطفوة..

قِلت: يالههِي علينـآ انقـآذِه..

رآشِد: لآ نستطِيعْ..

قِلت: لمـآذآ؟

رآشِد: انظِريْ خلفكِ!

النيرآن تاكِل مـآ ترآأهُ آمـآمههـآ

صِرخت بخِوف: آتعتقِد مات؟

رآشد: لآ..وهيـآ لنتابع..

تـآبعنآ بصِمت..

كِنتُ افكِر..كيفّ عليهِم ااجادُنـآ والمِكـآن مظِلم..

آتوجد كِيمرآت مُرآقبه..مُسستحيل..

صِرخت بهمس: الضِوء..

التفتُ لرآشِد وَ ركِضتُ اليهّ وَ دفِعتُ بقِوة..

حتى سقِط..

صِرخْ بغِضب: مـــــآذآ بكِ؟!

قِلت: كـآن هُنــآك سسّهم..

آندِهشّ: كِيفْ عِرفتيْ..

قِلت: اسِمعْ ! اذآ اشِغلت المصِبـآح فهُم يعِلمونّ مكـآننـآ..

قـآل: صِحيحّ كِيف لمّ افكِر بهذآ..

قِلت وآنـآ اسـآعده فِ النهوضّ: لآيهم علينـآ الاسرآع النيرآن خلفنـآ..


بدأنـآ بالركِضّ وَ نصِعد دِرجة فوق دَرجة..

آححسستُ بيدّ ع كتفيّ صصِرختُ برعب: آبتعععععـ...

:آآشششش..هذآ آنـآ علي..

التفتُ اليه من بينّ دِموعيْ: الموت لك..

ضِحك وقـآل: هِيا لنتابع..

رآشد: اين كُنت..؟

عليّ: آتفحِص الغرف..

رآشد: آههـآ علينـآ الصعِود الى السِطح لتخِرج احياء..


وَ نحنُ نصِعد الدِرج..

كِنتُ آششعر بـأنهـآ ستنكِسر..

قِلت: آنتبهوآ انهآ لآتقوى ع الحمِل الثثقِيل..

التفتوآ اليّ بعصبية وغيظ: مالذِيْ تقصدِية؟

ضِحكت: لآشئ..

وتـأبعتُ المِشي..

لحقوآ بي..

لككِننيْ سسمعتُ صصوت تكِسر..

التفتُ لارآهُمـآ وقعـآ..

ركِضتُ بخِفه..

نظِرتُ للنـآر التِيْ ستصِلُ الينـآ بعد 5 دِقـآئق او اقل..

حـآولتّ مُسـآعِدتهمْ لككِننيْ لمّ آقوى..

سِحبتهمْ بيدِي..

لآكنّ دِون جدوى متشّبثينْ فِ بقـآيـآ الدِرجْ..

عليّ: ان النـآر تحرقنِيْ من الآسفل..

نظِرتُ للاسفل: اوةة لم ارى النـآر..

اخِذت الحبل من عليّ وسحبتهمـآ

وبدأنـآ الركض الى السطح..

عليّ: لا تفتحوآ الباااااااااااااااااب..

وَ طــــــــــــــــــآخ..

آنفجر لآكن انقِذنـآ عليّ بسحِبهِ لنـآ..

خِرجأ معاً للسِطح..

لآكننيّ آنـآ بدأتُ ارتجِف من النـآر..

عليّ: آقفزي..

صِرخت من بين دموعي: لآآآآآآ..

رآششد: لآ بـأسس لن تحِترقي..

بكِيتُ من الخِوف..

دِخل عليّ وَ سحِبنيْ من بينّ يدِيْ..

بكِيتُ بذِعر: لآلآلآلآلآلآ دعِني..

امِسكنيْ رآشد وآدخِلآنيْ الى السّطح..

صِرخــآ بغضب: هل هُو صصعب.؟

آبتِسمت وضِحكت: هه..^^"


،


: رآشد!

التفت رآشد الى عليّ: نعم؟

عليّ: لقدِ عرفتُ من هو الذِيْ يعيشّ ف القصِر ومن يسببّ لنآ هِذآ كُله..

نظِرنـآ اليه بصدمة..

قـآل: لـ....لولآ..

صِرختُ بجنون: لولا؟

ههز راسههُ بنعم..

رآشد: اهاآ كـآنت هذهِ رآئحتهـآ

،

: آسسفهه..لآككِننيْ احمِيْ بيت اجِدآدي..

التفتنـآ الى لولآ..

قلت: وأآآأو لولآ لم يكن هنالك جن بل انتِ

ابتسمت: نعم..

عليّ بغيض: كِدت تقلينا..

قالت: نعم ..

رآشد : علي كيف عرفت انها هي؟

عليّ: الم اكن ظائعا عنكم .. دِخلتُ غرفتهاآ وَ فتشتُ كل شئ ورأيت صورهـآ..آنتِ جميله..

ظِربتهُ آنـآ: آححححححححمق..

ضِحكت لولآ..

قلت: لآكن النار؟

رآشد: وهميةة..!

نظِرتُ له بصدمة..

قـآل: لم اشعر بالحرارة الا عندما سقطنا من الدِرجّ..مـآذِآ كُنتيّ تسِتخدمين؟

لولآ: المدِفئه..

عليّ: سُحقا احرقتيني..>~>

ضحكِنـآ جميعاً..

شِكرنـآ لولآ وَهيْ آيضاً..

وَ بقينـآ الامر سسِراً مادآمَ انهاآ تريدّ تحمِيْ قصِر اجدآدهآ..


النهــآيةة .. :$





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



__________________
-






رد مع اقتباس