أود حقاً ان اشكر خيالي
فهو من ساعدني ع التخطي
داهمت الاحزان جروحي
وايقضت مابداخلها من الالآمي
ايقضت مصابي من سباتي
وجعلتني أأن كأيام طفولتي
أود حقاً ان اهدي خيالي
باقة كبيرة من اجمل الزهراتي
فقد اعطاني جرعة كبيرة
من افضل انواع الوصفاتي
وبذكر ربي انجلى همي
وانزاحت عني كل الاحزاني
.
.
.
.
... بقلمي
__________________ آللحن ألآخير + زهرة الوآدي! = ألقابي |