اهلين حبيبتي طبعا بعد طلتي الاولى
ماشاء الله تقدمتي كثير ببضعه نصائح لكن مازال هناك الاخطاء البسيطه الاملائيه قليله جدا ولم اكد الحاظها الا
بالتدقييق هذا فقط تقدمتي كثيرا وهذا جيد جدا بل اقوول ممتاز ..
حقا اطرائتي وكلامتي لاتسعني اشكر مجوهدك فقد استمتتعت مع البارت واندمجت في اجواء مدينتي ابها طبعا مع كوب حليب دافئ (اندامج )
المهم نرجع للواقع الاسئله واتمنى اكوون كتبت اجابه يمكنها ان تشفي تعبك بصنع البارت .. الأسئلة :-
هل سوف تستطيع أوكايهو التغلب على خطة سو ؟ اعتقد ذلك فهي قويه واتمنى ان تقووم بصنع شئ جيد لكي ينقذها فقد اشفقت على حالها كثيرا ..
هل ستحب أوكايهو ذلك الشاب أم أنه مازالت تحب يوساقي ؟
لا اعلم لكن للطف الفتى الجديد اعتقد ستحبه ..
ماشعورك تجاه هاناي ؟
حزين غموض كلامت بائسه جدا
أي شخصية أعجبتك ؟
اكايهوو
هل أستطعت أن أوصف الشخصيات كما يجب ؟
نعم لكن تحتاجين تدريب اكثر عزيزتي ..
وصفي للمشاعر والأحداث (ممتاز -جيد جداً -جيد -ضعيف)؟ *بصراحة :wardah:
جيد جدا كنت ساقوول ممتاز لكن جيد جدا تناسبك في اول مرره لكي لا اكوون كاذبه ..
هل أندمجت بالرواية ؟
تقريبا نعم كما قلت بالبدايه ..
أي جزء أعجبك ؟ وأي جزء حسيت أني ماقدرت أظبطه ؟
وهذآ وكثر خيركم :ha3::wardah:
في الواقع لا اريد الاجابه هنا لكي لا احرجك واحرج نفسي ..
ساجيب عن اول فقره فقط .. -ماذا تفعلين هنا ؟! فتحت العين اليمنى وأنا ناقمة على الشخص الذي أيقظني من أحلامي الوردية فنهضت بملل وأنا أداعب خصلات شعري . -هاي ،أنا أحدثك الآن . -ماذا ؟؟! هكذا أجبت وبكل برود لأني مازلت مخدّرة بسحر النوم الدافئ ..تثاءبت وعاودت النوم ولكن ضربة منه كانت كفيلة أن تخرجني الى العالم الحقيقي . نهضت بغضب وقلت له بحدة وأنا ممسكة بالعصا التي التقطتها من الأرض :- -من تعتقد نفسك حتى تقوم بضربي بهذه الطريقة ؟! -أنتي التي كان يجب عليك الأستجابة ؟ أجابني الشاب الذي لم يظهر على وجهه أي نوع من الخوف او الغضب فتأملت وجهه الجميل الوسيم وعيناه البنيتان المتقدتان ذكاءاً وشعره الازرق الذي يغطي نصف جبهته . فالتف الى الخلف ناوياً المغادرة لكني أمسكت بمعطفه القرمزي اللون فنظر اليّ بتعجب والتف ناحيتي وقال بلطف :- -أهناك خطب ما ؟ -لا . هكذا قلت وأنا خافضة رأسي الى الأسفل وقد فتنت بقسمات وجهه الهادئة الباردة . وتورد خدايّ خجلاً عندما أخرج منديله الابيض ومسح به وجهي وكأنه قد مسح الأحزان في قلبي فأحسست بشعور دافئ وكأنني قد تحررت من قيد أشلّ كل أعضائي . -لماذا أنت هنا ؟ فالطقس بارد هذا اليوم . قالها وهو يخلع معطفه ويضعه على كتفي بكل رقة فنظرت أليه واستجمعت بعض الكلمات : -في الحقيقة ،تهت عن منزلي . أصدر ضحكة خفيفة آستطاعت أن تهيج مشاعري وتشتت أفكاري وتعقدّ لساني . وقال مبتسماً ومداعباً خصلات شعري:- ...... الخ .. والان الى لقاء اخر ..
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ɾεძ բlօωεɾ ; 04-08-2013 الساعة 12:18 PM |