البارت ( أحذر خدعه )
رئية ذالك الشاب ورئية بطاقه الشرطه جيد وبدئتي بتهدئه نفسي وانه مجرد شرطي قبض على مجرم
لا أعلم شعرة برعشه تسري في جسدي صوت صوت لا أصتطيع تميزه رئسي سوف ينفجر
??? " لا تصدقيه هذا "
بدئت التفي يمنينا وشمالا ثم انزلة رئسي اكان هذا حلم
??? "لا "
بدئة نبضاتي قلبي تتناقس أشعر اني سوف
<الشاب الذي يحرس كتيانا
رئيتها تتصرف بغرابه في البدايه منذ حدث الانفجار سحبتها تحة الطاوله وبعدها رفعة الغطاء لاكن نضرتها
تلك عندما رئة العجوز يموت كانت تلك نضره غريبه ثم تهداء نفسها ولم يمر وقت الا بهي تلتفة يمنا
وشمالا بعدها بدئة اسمع كلمات غريبه تصدر منها قربت اذنا من جانبها الايسر لأسمع متقول
"هذا... ليس... شرطي..... لنهرب.............. دنيال "
مهذا هل مأسمعه حقيقي انا لم اخبرها بسمي بعد كيف عرفته رئية شعاع غريب يلمع من عيناها عندما
مسكة يدها كي نهرب على حد قولها لاكنها لم تتحرك مابها رئيتها تراقب قدمها اليمنى بهدوء كانت قدمها
مصابه فأمسكتها من خصرها وحملتها ورفعتها بيدي اليسرى بدئة اتحرك وخرجة من الفندق دون أن يراني
فقد اجتمعة الصحافه حول الجثه لتصويرهاوتصويره. أجل ذالك الشاب الذي قتل ولم يقتل
عندما خرجة ووجدة إينا التي سوف تعمل كمرافقه لهذي الفتاة حتى اني لا أعرف اسمها قبلنا العمل من
دون ان نعرف من رئيسنا في العمل اي والدها ركبة السياره كانت إينا جابسه بجانب كرسي السائق الذي
أجلس عليه انا منذ ان دخلة الفندق قبل الانفجار وهي جالسه في السياره وتلك الفتاة في الخلف عندما
وصلة لدى المنزل الذي لها التفت لئراهم فطول الطريق كنت مركز على القياده مهذا لما علمات الصدمه
على تعلو أوجههم لتنطق تلك الفتاة شي احدث صدمه
" انتي انا كيف اشاهد نفسي "
لتجاوبها إينا بصدمه
" غير معقول جسد من هذا وكيف اشاهد نفسي تتلكم " "
هل جنتى اشك في ذالك مهذي الترهات لياقطع تفكيري صرخه تلك الفتاة لتصقط مغمي عليها لتقفز إينا في الخلف وتبداء بالهز
: انا استيقظي اقصد انتي ااستيقظي "
مهلا بدئة امعن النضر في تلك الفتاة لألتفت لإينا وهي لاتزال تهز انهما يشبهان بعظ لدرجه لاتصدق لاكن
إينا شعرها قصير يصل لكتفها
بعد 3 ساعات
كتيانا
مهذا اهذا حقيقي لقد اكتشفة اني تبادلة الجسد مع تلك الفتاة هي لمم تتوقف عن البكاء منذ ان اكتشفت
هذا اشعر اني لم اعد الصيطره على نفسي اكتشفت ان احد شركائهم في العمل سيأتي اليوم وهو خاطبها
كنا في غرفه الجلوس لم اصتطع الصيطر على نفسي ذهبة للمطبخ بدئت افتح الادراج واغلقها واصدرت
ضجيجا لم اهتم كان علي ان اجد غايتي دخلة المطبخ وجلست تراقبني وأنا ابحث هي وصاحب القناع
لم اجد غايتي رئيت السكين اخرجتها رئيتها تراني بنضرات خوف ضهر بعض الاستغراب عندما رئتني
امسك بشعري او بالاصح شعرها بدئت احرك شعري من على كتفي واشاهد نفسي في مرئات الفرن يبدوا
انها لم تفهم امسكته و.......قطعته شعري الذي كنت اريد ان يصبح طويييل مثل شعر امي هاهو الان
يصقط على الارض وبدئت اراقب الشعر الذي في يدي وقد ضهر بعض الحزن على ملامحي لاكن سرعان مختفى لإبتسم في وجها والفها علي
قلت بمرح : سوف نستفيد من شبهنا لقد قصصته كي تكوني كما انتي.......إينا ليس علينا سوى تغير
ّ ملابسنا كي ترجعين كما كنتي ,,,,,,,واكملت بنبره جديه,,,,,,,, مؤقتا الا ان نجد حل
أنتهى البارت
س1 شرايكم به
س2 مالذي سيحدث لكتيانا وإينا
س3 من ذالك الشاب وماقصته الذي تنكر على شكل شرطي |