وهيك بتكون روايتي الاولى خلصت بحمدلله
الحمدلله
على أمل انها نالت اعجابكم :kesha:
لالا شو ها الروايه اسلوب مو حلو
وكمان طريقه السرد مو حلوه
والكاتبه مو حلوه يع يع



























































وينك بمزح تعالي هون هههههههههه
بعرف اني تأخرت عليكم كثير هادي المرة
بس ان شاء الله يكون البارت وطوله يكون عذر لتأخري وما تذبحوني اهم شي
الحمدلله انك عارفه هيك
واجب اليوم اجبااااااري
يعني لازم الكل يجاوب عليه
طب عقابا ع تاخيرك ما بجاوب ههههههه
رأيكم بالرواية بشكل عام؟
حلوه كتير
أشياء عجبتكم وما عجبتكم؟؟
كلها حلوه والله بس ماعجبني ستيف وشارل
انتقاااداتكم واقتراحاتكم؟؟
(بليز الكل يعطيني اي انتقاد او اقتراح حتى احسن اسلوبي بالكتابة)
لسه بدك تحسين انتي الثانيه يعني لان اليساندور مات بدك طريق شر جديد مثلا
واهم شي رد حلو وطوووووويل ويفتح النفس
يلي بكتب لي رد سطحي راح ابلغ المشرفين عنه :haa:
ههههههه يعني هيك ع نهايه الروايه بدك تسكريها بغم هههههههه
هلا يلي بدو يقتلني ويذبحني يحكيلي ولا يستحي :coolcool:
اكيد وانا ع راس القائمه
+
في بارت خاص راح انزله بعد ردودكم الحلوة ان شاء الله تعالى :kesha:
هي هي هي قلتي بعد ردودكم مو بعد موتكم يعني بسرررررعه
وين رايحه لسه ردي مابدا

انتبه كين لتلك النظرة الحزينة التي ارتسمت على ملامح وجهها وتلك النبرة الحزينة ايضاً.....
امسك رأسها وضمها الى صدره مغيراً الحديث قائلاً "أتعلمين....أريد ان أنجب أطفالاً على عدد الاسماء التي أرغب بإطلاقها عليهم...."
ليندا بتساؤل "وكم عدد تلك الاسماء؟؟"
ارتسمت ابتسامة عريضة على شفتيه وقال "انها خمسةٌ وعشرون اسماً...."
التفتت ليندا له قائلة باستنكار "ماذا؟؟؟ ....هذا يعني اننا سنفتح حضانةً للأطفال...."
شو شايفها اله انجاب يعني ههههههههه
خمسه وعشرون كين وليندا حلو مشان ما حدا يزعل هههههههه سامعه بسومه

اما بالنسبة لكنز عائلتها فقد قامت بالتبرع بالعديد من الاموال الى الفقراء وبناء المدراس والحدائق في البلدة الجنوبية تحت اشراف عصابة الثعبان الاسود.....وكذلك قاموا ببناء قصرٍ مجاور لقصرهم ليسكن به جميع الاصدقاء ويبقون قريبين من بعضهم البعض.
وين ماوصلني شئ يعني هيك يوكي ماتعزمي علينا ههههههه


جيت وكيندا.....كان كلاهما هادئٌ ومثقف يحب الاطلاع على كل ما هو جديد.....كانا أكثر ثنائياً متفاهمين وقليلاً ما يتشاجران.
يعني نزورهم بالمقابر لنبارك لهم ولا شو
اما فكتوريا والدة كين التي قضت عشر سنواتٍ من عمرها أسيرة الكونت أصبحت الان جدةً.....حلمها تحقق كأي والدةٍ في هذا العالم.....ان ترى احفادها يكبرون امام عينيها.....ولم يعرف كين وليندا الى الان تلك العلاقة التي جمعت بينها وبين اليساندرو....بالرغم من محاولات كين العديدة معها ليعرف الحقيقة....الا انها فضلت ان يبقى الامر سراً لن يعرفه احد وسيندفن معها عندما تموت.
اهم شئ اني عرفت السر والباقي ياكل خس ههههههه
طيب تعليق اخير ع النهايه
مو حلوه مقززه شو هذا الاسلوب السئ بالكتابه ماتعرفي تكتبي
ثلاث ارباع كلامك فيه خطا نحوي
ليش
ماتعرفي تكتي
والخط مو حلو
والسرد مو حلو
وانتي مو حلوه
وبالنهايه هذا اخر انتقام لي منك مع نهايه القصه هههههههههههه
انطر قصتك الثانيه لا تنسي