اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمآد الحروب حينما يرحلون من نحبهم فجأه وبدون سابق انذار يسود العالم اجمع بالسواد فلم يعد هناك شئ يجعلنا نريد العيش هه فقد ذهبوا ولن يعودوا رغم انهم وعدونا بالحياة للابد معناً لدرجه شعر الشخص حينها باليأس من الحياه وكره كل شئ وحتي كره كل من يحبهم يستيقظ صباح يوم ليجد نفسه مسئولا نعم اصبح مسئولا رغم انه مازال يريد شخص يحن عليه ولكن ماذا سيفعل سوي ان يصرخ داخله بهدوء دون ان يصدر اي ضجيج موضوع جميل اخي واعجبني كثيرا دمت في حفظ المولي تبارك وتعالي . الجميل هو مرورك الغالي نورت الموضوع اخي الكريم
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |