.
يتكثّف دفئك بشكل تصاعديّ ..
وعلى أناملي .. تلتقط الرعشات نفساً هائجاً ..
وكنت أسمح لشوقٍ مهملٍ بأن يخطف الضياء من جبيني ..!
وكنت أقطع في لحظةٍ فاضحة ,, مسافاتِ توقٍ بإتجاهٍ غربيّ ..
هل كنت تشعر بكلّ هذه المنخفضات المطبوعة في كفّي ..!
هل كنت تشتاقني فعلاّ ..؟
أم كانت طعنة في كبد البياض ..!
فاروق ..
متمكّن في حبّك ..
ولا أعلم كم سأزرع من موانئ على شاطئك الأبيض ..!
لأرتقي مستوى موجك دون بلل ..
راقٍ جداً .. عوفيت
.