مايلى
عقدت حاجباى أستنكارا قائلة إذا أنت لا تريد مرافقتى
أنتبانى القليل من الحزن و لكننى قلت بثقة انت الخاسر
من ثم أخرجت لسانى له و ألتفت للجهة المقابلة و ذغدوت فى طريقى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |