مايلى
أبتعدت مجددا و قد اكتسى الخجل ملامح وجههى و قلت بتذمر لا تبعثر شعرى فتلك الحركة تشعرنى و كأننى كطفلة و أنا لست كذلك
فكرت فيما يقوله يبدو لى إن كرامته لا تسمح له بأن يرافقنى بدون أن أطلب منه لاتسائل بحيرة و بصوت عالى دون أن أنتبه هل أخبره ؟
أنتبهت لنفسى لأضع يدى على فمى و أققول بإرتباك حسنا فل ترافقنى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |