نآي جلست وأخذت أنفض شعري من التراب الذي علق به وأنا أقول : أجل بخير , إنها مجرد معضلة ستحل يوماً ما . ضحكت وأعقبت بينما أنظر إليه : إلا إن مت قبل ذلك . رفعت رأسي بعدها ليلعب النسيم بشعري وقلت بصوت خافت أحدث نفسي : يا لها من صدمات ! حتى إني لا أعرف هل أفرح أم أحزن . وصمت بعدها أستشعر النسيم ~
__________________
أحْتاج للراحة ...
|