اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلاح البطاط
(ساعة لقاء)
الطرقات تمنحني صدفة أخرى
وكل الاعوام التي مضت
كأنها يوماً أبو بعض يوم
ورغم ذاكرتي الشائخه
ألا أنك أيها المبجل حاضرا في كل وقت
تعيش معي رغم الغياب
أنا كما أنت
بريء أتلذذ بالصراحه
وأنت كما أنا طفل ينصع بالبراءه
فلما نفترق ..................
حرف >الكاف <
كنتُ هنا
أحاول عبثاً الوصول إليك
لأهديك وردتي الغالية
وعزائي الوحيد
" انك ما زلت هنا "
حرفٌ الياسمين للقادم ، ياااء