04-29-2013, 08:21 PM
|
| |
البارت :
كاسيدي: سام !!! ، ما الذي تقولينه
و فجأة انتبهت كاندي إلى ما قالته
كاندي: كاسيدي هلا تركتي هذا الموضوع انا أرجوك
كاسيدي: لكن ........
كاندي: أرجوك
كاسيدي: حسنا لكن لدي شرط
كاندي: و ما هو
كاسيدي: اما ان تذهبي للحفل أو تخبريني ما دخل سام
كاندي: موافقة لكن ما سمعته سيكون بيني و بينك
كاسيدي: إذا اتفقنا
كاندي: اااا لقد تذكرت ما الذي سنرتديه
كاسيدي: لا اعلم !!!!!
كاندي: إذا هيا لنذهب للتسوق
كاسيدي: حسنا لكن ما رأيك بإحضار سام
كاندي: هذا رائع هيا لنخبرها
و ذهبت الفتاتان إلى سام
دقت كاندي باب غرفة سام
فتحت سام الباب
كاسيدي: سام هلا ذهبت معنا للتسوق
سام: بالتأكيد سيكون رائع
و ذهبن الفتيات للتسوق
و في السوق
اختارت كل فتاة فستان
ثم جاء لكاندي اتصال
فابتعدت عن الفتيات و أجابت
كاندي: مرحباً
؟؟: هل انت كاندي
كاندي: اجل من المتصل
؟؟: من الأفضل ان تنسي سيث فهو لا يريد رؤيتك أو التحدث إليك
كاندي: و من تظنين نفسك لتتصلي بي و تقولي لي هذا
؟؟: الشخص الوحيد الذي احبه سيث في حياته كلها
فاقفلت كاندي الهاتف و نزلت دمعة من عينها و مسحتها قبل ان تراها صديقاتها
و بعد ذلك عادت الفتيات إلى المدرسة
و التقوا بمايكل و نايثان
فاحمرت كاسيدي عندما رأت نايثان
مايكل: سام هل لي التحدث إليك على انفراد
و ذهبت الفتاتان إلى غرفتهما و غطتى بالنوم
لكن في مكان آخر
؟؟: هل انت سعيد حذرتك و الآن انظر ما الذي فعلته
؟: انا لم افعل شيئا ، و سترين ساريك
؟؟: انت تعمل لدي يا سيث ان خالفت أوامري مرة أخرى سيكون مصيرك الموت
سيث: الموت افضل من رؤية كاندي حزينة
؟؟: هاهاهاهاها اذا افعل ما تشاء لكنك سترى ما سأفعله بها، سالقنك درسا
اما عند سام و مايكل
في الحديقة
جلس مايك و سام على خشبة بجانب بحيرة
سام: واو المكان رائع و لطيف
مايكل( بابتسامة ساحرة ): انا سعيد ان المكان أعجبك
أحست سام بشعور غريب لم تشعر به لاحد في حياتها كلها
مايكل: سام عزيزتي هل يمكنني ان اطلب منك شيء
سام( احمرت من الخجل من كلامه): ا... آج....... اجل
وقف مايكل و أمسكهما من كفيها و أوقفها و ظل ممسك بكفها
اما سام فأصبحت لوحة حمراء من الخجل
مايكل: هلا ذهبت معي إلى الحفلة 
سام: ا.... آج...... آج...... اجل
فقبل مايكل خدها و احتضنها
اما سام فلم تستطع الحراك و أحست براحة في حضنه
و في اليوم التالي
و قبل الحفل بنصف ساعة
استعدت كاندي و كاسيدي
كاسيدي: انا حقاً متوترة
كاندي: لماذا؟
كاسيدي: لأنني سأذهب مع نايثان
كاندي( يخبث ): هل تحبيه
كاسيدي: ماذا هل انت مجنونة نحن صديقان فقط
كاندي: كاسي لا تنكري
كاسيدي: حسنا اجل لكن لا أريد ان يعلم احد
كاندي: لا تقلقي لن اخبر احد
كاسيدي: شكرا لك انت حقا صديقة حقيقية
ثم ذهبتا إلى الحفل و كان نايثان بانتظار كاسيدي
و عندما رآها ظل واقفا يحدق بها
و وجه كاسيدي اصبح أحمر بسبب الخجل
كاندي: مرحباً
نايثان:.........
كاندي: نايثاااااان
نايثان: ها ماذا
ضحكت كاندي عليهما كثيرا
كاندي: حسنا ساراك ما لاحقا يا عصافير الحب هههههه
كاسيدي لماذا يا كاندي تركتني بمفردي اهئ اهئ ماذا سأفعل )
نايثان: هلا نذهب
كاسيدي: حسنا
اما سام فكانت سعيدة جداً مع مايكل
سام: مايكل سأخبرك بشيء
مايكل: تفضلي
سام: انا.... ا...... انا......أحبك كما لم احب شخص في حياتي كلها
مايكل: و انا أيضاً
و احتضنها و قبلها
اما كاندي فكانت وحيدة كانت تدور ببطء مع نفسها و هي تفكر بسيث
فجا سمعت شخص يناديها
و عندما التفتت وجدت فتى بقناع حاولت معرفة من هو لكنها لم تستطع
؟؟: هلا رقصت معي
كاندي: انا لا اعلم
؟؟: أرجوك ، و هناك شيء أريد أخبارك به
كاندي: حسنا
و عندما بدا الرقص
كاندي: من اين تعرفني
؟؟: و من لا يعرف كاني
فاتسعت عينا كاندي و الدموع امتلأت في عينيها
كاندي: سيث
؟؟( بمزاح ): و من سيث هذا
كاندي: لما انت هنا هذا خطر عليك
سيث: لم استطع جرحك فانا أحمق و انا أسف على كل ما فعلته
كاندي:.........
ثم ابتعدت عنه و تذكرت المكالمة
أمسكهما سيث و سحبها و أعادها
و هو يرقص معها
سيث: ان تلك الفتاة كاذبة
كاندي:..............
سيث: اسمعي ان حدث لك شيء أخبريني لكنها لن تستطيع مسك شعرة من رأسك
كاندي: من هي
سيث: الفتاة التي تحدثت معك هددتني ان اتصلت بأحد أو خرجت ستؤذيك أو ستؤذيني
كاندي: لا لن تؤذيك ، انا استطيع ان أتحمل
سيث: لا لن ادعها تلمسك
كاندي: و لما أتيت ان كنت تعرض حياتك بخطر
سيث: و كيف لي تركك حزينة
فأحست كاندي بفرح كبير و أحست بان كل شيء اصبح جميلا
و في نصف الحفلة
سيث: علي الذهاب
امسكته من يده
كاندي: سيثي لا ترحل
سيث: لا يمكنني ، قد اعرضك للخطر
فبدأت دموع كاندي بالنزول
فاحتضنها بقوة
سيث: أرجوك لا تبكي تالمني رؤيتك هكذا
كاندي: حسنا لكن عدني باني ساراك مرة آخرة
سيث: أعدك بأننا سنلتقي مرة أخرى
و ذهب سيث تاركا كاندي غارقة في دموعها
فراتها كاسيدي و ذهبت إليها بسرعة
كاسيدي: يا الهي ما الذي حدث لك
كاندي: لا شيء انا بخير بل انا سعيدة
و مسحت دموعها و ابتسمت
كاسيدي: هل انت بخير
كاندي: بل بأفضل حال
و بعد انتهاء الحفلة في غرفة كاسيدي و كاندي
بعد ان غيرت الفتيات ملابسهما
كاسيدي: إذن أخبريني ماذا حدث
كاندي: لم يحدث شيء
كاسيدي: إذن من كان ذاك الفتى ذو القناع
كاندي: هل رايتي ذلك
كاسيدي: بالطبع
كاندي: انه ذلك الفتى
كاسيدي: اا كم هذا لطيف
كاندي: و انت ماذا حدث بينك و بين نايثان
فاحمر وجه كاسيدي
كاندي: كاسيدي مذا حدث و أخبريني بالتفصيل الممل
كاسيدي: رقصنا قليلا ثم سحبني اليه و قبلني
كاندي: اووووو كم هذا لطيف أنتما حقا ثنائي رائع لكني أريد رؤية شكل سنتيا ههههه
كاسيدي: هههههه ستقتلني هههههههههه
و بعد حديث لطيف و بعض الضحكات نام الجميع بهدوء و سكينه ما عدا كاني
كاندي( لقد اشتقت لك يا سيث لا اصدق أني رأيتك اليوم و استطعت ان أكون بقربك لقد اشتقت إليك و اشتقت إليك ولاحضانك فكنت الشخص الذي خفف عني ألمي و حزني
، و سام التي كانت كشقيقتي خانتني و طعنتني في ظهري ) فبكت بصمت حتى نامت
_________________________________________________________
الاسئلة:
1- ما رأيكم بالبارت
2- ما هو عمل سيث
3- من هي تلك الفتاة التي هددت سيث و اتصلت على كاندي
4- احم احم أكمل بالرومانسية لا أوقف هههه >> حرام عليكي خربتي البنات :heee::heee:
5- اقتراحات / انتقادات
6- توقعات |