في منزل جدتي.. هناك بعيداً عن ضَوْضَاء المدن .. حيث يُظْلم المكان بحُلولِ الحاديةَ عَشرة..
ويبقى البدر ليُنِيرَ المكان..
أُراقِب السّماء المُظلمة وقمرها المنير .. ونجومها التي أغفو وأنا أحاول عدّها.. أما الآن..
بالكاد أرى القمر .. والنجوم لم تعد تظهر .. في هذه المدينة البائسة المتكلفة ..
__________________ وأنا على عَهدِك ووَعدك ما استَطَعت، حتَى آتيك بقلبٍ سليم و نفسٍ مُطْمئنة.. |