مايلى
نظرت للأرض بحزن قائلة أحمق لم و لن يفهمنى ابدا و لكن لا بأس من الجيد إنه رحل لأرى إلى اين سأذهب الأن
لم تكمل كلامها حتى وجدت سيارة كبيرة و يخرج منها شاب فى مقتبل العمر ( سكوربينت )
لم أراه من قبل و لكنى أجتاح قلبى الرهبة فكدت أن أجرى و لكننى وجدته يمسك معصمى لأصرخ قائلة فل يساعدنى أحد
لأجد يده تضع على فمى لتصمتنى و اجده يدخلنى العربة التى كان يركبها و ينطلق أنتظرت أن ينطق و لكنه لم يفعل
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |