سكوربينت
تعالت ضحكاتى مجددا من ثم قلت مصطنعا الأسى إدوارد حقا ذكرتنى به كم أفتقدته هذا الفتى
تحولت نبرتى للسخرية إذا كنت تظن إنه كان حقا صديقى فأنت مخطئ كنت أستخدم ساذجته تلك لأنفذ كل ما أريد
امسكت الفتاة بقوة لتتاوه و لكنى لم آبه لها و قفزت مسرعا قائلا إذا لم تكن حريصا على حياتها فلحق بى و أنت تعلم إن بإمكانى فعل أى شئ
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |